أوقفت مصالح الشرطة القضائية بإقليم “سيدي بنور”، يوم 25 مارس الجاري المسؤول المحلي لجماعة العدل والإحسان “ي.خ”. وتم الإيقاف بتهمة “الخيانة الزوجية”. وحسب معطيات توصلت إليها “أكورا بريس”، فإن سيدة تُدعى “ل.ز”، كانت تقدمت في
آخر وجبة مشتركة بين الأم وابنيها قبل العراك الذي أدى إلى مقتلها: تصوير: أم ب بريس أحد الشقيقين باكيا ونادما، حيث لا ينفع الندم: تصوير: أم ب بريس لا حديث ، لساكنة عمالة عين الشق،
هزت قضية اغتصاب طفلة تبلغ من العمر ثلاث سنوات الشارع العربي والتونسي خصوصاً، وقد تم اغتصابها من طرف حارس الروض التي تمكث فيها يوميا لساعات طويلة، وقد انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو مصور
تعرّض شاب لطعنات من مجهولين بشارع مولاي يوسف بمدينة طنجة عند منتصف ليلة أمس بعد أن حاول التدخل لإنقاذ فتاة تعمل معه من بين أيدي هؤلاء المجهولين الذين كانوا يودون سرقتها والاعتداء عليها. لكن تدخل
تسبب شجار شقيقين في مقتل والدتهما، يوم الأحد 24 مارس بشقتهم الكائنة بمنطقة عين الشق بالدار البيضاء. موقع “كيفاش”، الذي أورد البخر، أفاد أن الشقيقان كان يتعاركان بسبب جهاز mp3، وحين تدخلت أمهما البالغة من
المتهمون الثلاثة لحظة اعتقالهم: تصوير: أم ب بريس تمكنت عناصر شرطة “الصقور”، التابعة للشرطة السياحية بالدار البيضاء، أمس الثلاثاء 20 مارس الجاري، من توقيف ثلاثة متهمين بشارع محمد الخامس، مبحوث عنهم بتهمة السرقة في حافلات
لقي أحد المشجعين الربازيليين حتفه بعدما سقط من المدرجات بشكل غريب. فالمشجع كان جالساً علي سور المدرج وهو نائم وفجأة سقط للأسفل ولقي مصرعه !
كادت سيارة من نوع R4 التسبب في كارثة بإحدى محطات البنزين بملتقى شارعيْ 11 يناير ومولاي عبد الله خلف فندق رياض موغادور، على الساعة 9 و15 دقيقة صباح اليوم الثلاثاء 19 مارس الجاري، بعد أن
قد لا يصدق البعض هذه القصة لكثرة ما فيها من صدف غريبة، كما أن أحداثها تصلح لإثارة أكثر العقول إيمانا بأنها رأت وسمعت ما يكفي وأن ليس هناك ما يثير، غير قصص الخيال العلمي في
أقدم طفل مغربي “12 سنة”، من ديانة يهودية، على شنق نفسه داخل غرفته بمنزل والديه بحي المعاريف بالدار البيضاء. الحادث المأساوي الذي هز كيان الأسرة الصغيرة، وأودى بحياة طفل من مواليد سنة 2000، وقع يوم
قضت الغرة الجنائية الابتدائية بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، الخميس 14 مارس الجاري، بسنتين حبسا نافذا في حق كل من رضى العباسي، ولقمان الراضي، كانا متابعين في ملف له علاقة بالإعداد لعمل إرهابي. ونُسب إلى المُدانين،