وسط هتافات ورقصات وقبلات ترمز إلى أطيب الأمنيات، تزوّج رئيس بلدية مدينة في جنوب المكسيك من أنثى تمساح كيامن، في طقس تقليدي يسأل خلاله الرفاه والغنى لمواطنيه. وأعلن فيكتور هوغو سوسا، رئيس بلدية سان بيدرو
لم يكن المراهق الفرنسي نائل مرزوقي ابن الـ 17 عاماً الذي قتل على أيدي الشرطة في نانتير إحدى ضواحي العاصمة باريس، وحده في تلك السيارة حين أطلق شرطي النار نحوه، بل كان بصحبة صديقين، أحدهما
جرى اعتقال أكثر من 700 شخص في جميع أنحاء فرنسا، ليلة السبت- الأحد، وذلك خلال الليلة الخامسة من العنف والاشتباكات بين الشباب الغاضب وقوات الأمن، احتجاجا على وفاة الشاب نائل يوم الثلاثاء الماضي في نانتير
قال وزير الداخلية الإسباني الأسبق، خورخي فيرنانديز دياز، إن فرنسا الغارقة لسنوات في "الفوضى" و"العصيان المستمر"، فقدت "هويتها التاريخية". وكتب فرنانديز دياز في مقال تحت عنوان "فرنسا وهويتها المفقودة"، نشر على صحيفة (لاراثون) الإسبانية، اليوم
هاجم مجهولون منزل، صباح اليوم الأحد، رئيس بلدية "لاي ليه روز" بجنوب باريس، إذ اقتحموه بسيارة ثم أضرموا فيه النيران، بينما كانت زوجته وطفلاه بالداخل. ولم يكن "فانسان جانبرون"، وهو من حزب الجمهوريين المحافظ، في
أوقفت الشرطة الفرنسية 994 شخصا في أرجاء البلاد خلال أعمال شغب تواصلت لليلة الرابعة على التوالي على خلفية مقتل مراهق برصاص الشرطة على ما أعلنت وزارة الداخلية اليوم (السبت). وقالت الوزارة في حصيلة لا تزال
لندن- قالت يومية “ذا تلغراف” البريطانية، اليوم الجمعة، إن فرنسا تواجه صيفا من الاضطرابات التي أشعلتها أعمال عنف الشرطة، وانتشرت في جميع أنحاء البلاد، مما أدى إلى انقسام دولة تشهد استقطابا متزايدا، ويضع الرئيس ماكرون
أكد السفير الممثل الدائم للمغرب لدى الاتحاد الإفريقي واللجنة الاقتصادية لإفريقيا، محمد عروشي، يوم الجمعة بأديس أبابا، أن مبادئ الحكامة الإدارية والمالية الجيدة وربط المسؤولية بالمحاسبة تعد متطلبات أساسية لبناء مؤسسة كفؤة وفعالة. وقال السيد عروشي،
دعت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة بجنيف، الدولة الفرنسية إلى معالجة مشكلة العنصرية في صفوف قوات الأمن. وعلى إثر مقتل شاب أثناء تفتيش مروري برصاص رجل أمن في مدينة نانتير، طلبت الهيئة الأممية
ذكرت يومية (ليست ريبوبليكان) أن شخصا أصيب بجروح خطيرة بعد إطلاق النار من قبل أحد عناصر وحدة النخبة في الشرطة الوطنية الفرنسية (ريد) ببندقية الكرات الوامضة، في إقليم “مورت وموزيل”، وذلك خلال أعمال العنف التي
رأى وجها عربيا لطفل صغير فأراد أن يسلب حياته”، هكذا صرحت والدة الفتى الذي قتل برصاص الشرطة خلال عملية تفتيش على الطريق بنانتير في ضواحي باريس. وقالت في شهادة مؤثرة لبرنامج “C à vous” على قناة (فرانس 5) “لم يكن
كيف يمكن لشخص أن يموت بهذه الطريقة في فرنسا، مقتولا برصاص الشرطة بعد رفضه الامتثال ؟، هكذا تساءلت يومية (ليبيراسيون) في افتتاحياتها ليوم الجمعة، في إشارة إلى وفاة الشاب نائل الذي أرداه شرطي قتيلا يوم