عرف حفل توقيع الحبيب المالكي، وزير التعليم العالي السابق، حضور العديد من الشخصيات واستأثر باهتمام كبير من لدن الحاضرين لفعاليات المعرض الدولي للكتاب. وعن هذا الكتاب، تقول نرجس الرغاي، صحفية بجريدة ليبيراسيون” يعتبر هذا الكتاب
لا يمكن الحديث عن الأدب السوري والعربي على العموم دون ذكر اسم الكاتب السوري الكبير حيدر حيدر، الذي تمت ترجمة بعض أعماله إلى اللغات الألمانية، الانكليزية، الفرنسية، الايطالية والنرويجية، كما كانت كتبه موضوع رسائل جامعية
يوقع الكاتب شعيب حليفي روايته “رائحة الجنة” برواق دار النشر “النايا”، وذلك يوم الأربعاء 15 فبراير 2012 ابتداءً من الساعة الخامسة مساءً بمعرض الكتاب والنشر بالدارالبيضاء. وتحكي رواية “رائحة الجنة” حيوات شخصيات تقف على حافة
نشرت صحيفة مصرية نقلا عن وكالات عالمية أن تقارير اليوم الثلاثاء 14 فبراير أفادت أن المغنية الأمريكية الراحلة “ويتني هيوستن” توفيت بسبب تناول خليط من العقاقير القوية مع الكحوليات. وذكر موقع “تي ام زد” وموقع
زار ظهر اليوم عبد الوهاب الرفيقي، المعروف ب “أبو حفص”، وعمر أبو الفضل الحدوشي المعتقلين السابقين في إطار ما يُعرف بملف “السلفية الجهادية” المرتبطة بتفجيرات 16 ماي الإرهابية المعرض الدولي للكتاب كما تجولا بأرجاء المعرض
يعود الفضل في تميز المطربة “مريم بلمير” إلى والدها الملحن “عبد العزيز بلمير” الذي جعلها تعشق الطرب الأصيل ومعه حب الوطن وعشق الأغنية الوطنية الهادفة منذ طفولتها. كانت تبلغ الثالثة عشر من عمرها حين ظهرت
نظمت النقابة الحرة للموسيقيين المغاربة بشراكة مع مسرح محمد الخامس يوم السبت 11 فبراير الجاري بالرباط ملحمة “كلنا فلسطينيون”، والتي قام بأداء أدوارها كل من الفنان “أنور الجندي”، “فاطمة الزهراء العروسي” و”عبد الناجي المراني”، في
صدر للناقد والسيناريست المغربي خالد الخضري كتاب جديد يحمل عنوان:”الجديدة بين القلب والقلم”وهو تجميع لسائر المقالات الصحفية التي نشرها الكاتب على امتداد 30 سنة (1981/2011) بخصوص مدينته ومدينة آزمور حيث نشأ وترعرع. وتهم هذه المقالات
قبل وفاتها يوم السبت 11 فبراير ببيفرلي هيلز، كانت نجمة البوب قد عادت لتقف أمام الكاميرا في شريط “سباركل”، الذي كان من المنتظر أن يخرج للعرض خلال شهر شتنبر 2012، ويعد هذا الشريط إعادة تصوير
مي زيادة (1886 – 1941) كانت شاعرة وأديبة ومترجمة لبنانية – فلسطينية، ولدت في الناصرة عام 1886، اسمها الأصلي كان ماري إلياس زيادة، واختارت لنفسها اسم مي فيما بعد. كانت تتقن ست لغات ومنها الفرنسية
قرر اللبناني “فضل شاكر” رفع إيقاع الحرب الكلامية التي تدور رحاها على مجموعة من المواقع الإلكترونية وصفحات الجرائد والمجلات الفنية، حيث طالت هجماته مجموعة من الفنانين أغلبهم من بلده لبنان فقد وجه شاكر إلى المغني
رضوان الديري هو أحد فناني الجيل الجديد في المغرب، شاب استطاع أن يشق طريقه بكل عصامية وفي غياب دعم يذكر من طرف القيمين على الحقل الفني، هو عاشق للغناء والتلحين الموسيقي خاصة في صنف الأغنية