الكويت: تكريم معهد محمد السادس للقراءات والدراسات القرآنية كأفضل جهة قرآنية بالعالم الإسلامي
للتخلّص من الصداع في رمضان وهذا الشعور المُزعج والمُرهق لا بدّ لنا من اتباع بعض النصائح التي يتعلق معظمها في طبيعة الغذاء وكيفية تناوله، وهنا جملة من هذه النصائح التي تساعد على تخفيف الصداع في رمضان سواء قبل الإفطار أو بعده:
– قياس الضغط الصداع غالبًا ما يصاحب ارتفاع ضغط الدم أو انخفاضه في رمضان، في حالة ارتفاعه يكون على هيئة نبضات قوية تشبه دقات المطرقة المتتابعة، وفي حالة انخفاضه يكون مصحوبًا بدوار وربما إغماء، والعلاج الناجح هنا يقوم على أخذ أدوية الضغط المناسبة والمتابعة المستمرة، والحفاظ طبعًا على نمط الحياة الصحي الذي يصفه الطبيب لأي مصاب بالضغط.
– النوم
– التقليل من المشروبات المنبهة التي تحتوي على الكافيين مثل الشاي والقهوة والنسكافيه.
– الاهتمام بوجبة السحور كوجبة رئيسية لما لها من دور هام جداً في إمداد الجسم بالطاقة والتخلص من الصداع والإعياء لذلك من الأفضل التأخر فيها على قدر الإمكان لإمداد الجسم بالطاقة والجلوكوز لفترة أطول.
– الابتعاد عن تناول السكريات والحلويات في وجبة السحور.
– تنظيم فترات النوم، فإن النوم القليل وغير المنظّم يؤدي إلى الصداع.
– تناول وجبة الإفطار على 3 دفعات للمساعدة على الهضم السليم وتدفق الدم إلى الدماغ على فترات مما يؤدي الى تجنب الصداع، فإن البدء بتناول التمر وبعد فترة وجيزة تناول السوائل وبعد فترة تناول الطبق الرئيسي بكميات معقولة.
-التدخين في رمضان يؤدي إلى الشعور بالصداع الشديد وذلك لنقص كمية النكوتين في الدم، وإن شرب السجائر بشراهة بعد الإفطار يؤدي إلى الصداع.
– تناول كمية وفيرة من الماء في فترة ما بين الإفطار إلى السحور؛ لأن الجفاف في الجو الصيفي يؤدي إلى الشعور الصداع.
– الابتعاد عن أشعة الشمس لأنها من المصادر الأساسية للإصابة بالصداع وعند التعرض للشمس من الأفضل ارتداء قبعة ونظارة شمسية.
– من الأفضل للأشخاص الذي يُعانون من صداع مستمر تناول المسكنات في السحور.
– التخلص من آلام الأسنان قبل رمضان لأنها من مسببات الصداع الرئيسية.