وحكم ايضا على هذا المغني الذي طارت شهرته في بلده والعالم في السبعينات، بمتابعة علاج نفسي، والابتعاد عن زوجته.
وحوكم جيرار بالبار عن حوادث وقعت بينه وبين زوجته في ابريل من العام 2013. وقالت الزوجة انها تعرضت للضرب والشتم آنذاك ما دفعها الى طلب الشرطة.
اما محامية المغني فقد استندت على عشرات الشهادات التي تصف موكلها بانه “رجل لطيف”، وشددت على تقرير طبي يفيد بانه يعاني من “اضطرابات سلوكية”.