شريط الأخبار :

المغرب-إسبانيا: تعزيز الشراكة الاستراتيجية محور مباحثات بوريطة مع نظيره الإسباني

إسبانيا تجدد التأكيد على أن مبادرة الحكم الذاتي الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

هنغاريا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي للصحراء وتعتبر أنه يتعين أن يشكل الأساس لحل هذه القضية

إعلان العيون: برلمان أمريكا الوسطى يدعم مبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الواقعي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

قرار أممي حول الصحراء دون مراقبة حقوق الإنسان وكيف لعبت الرباط الدور الحاسم؟

ذكرت تقارير واردة من مقر الأمم المتحدة أن مجلس الأمن الدولي يتجه إلى تبني قرار حول قضية الصحراء لا ينص على آلية مراقبة حقوق الإنسان في المناطق الجنوبية، وهو ما يعتبر انتصارا لدبلوماسية الرباط

وذكرت وكالة الأنباء الفرنسية حسب مصدر ديبلوماسي في مجلس الأمن، أن القرار الذي أعدته الولايات المتحدة “لا يشير إلى آلية حول حقوق الإنسان”.

وقال دبلوماسي آخر أن أعضاء مجلس الأمن ال 15 سيتبنون هذا “النص المحايد” الثلاثاء المقبل، مضيفا “لن تكون هناك مفاجأة“.

وعملية تجديد مهمة الأمم المتحدة في الصحراء “مينورسو” التي تنتهي بنهاية شهر ابريل، تشكل سنويا مناسبة لحدوث مناوشة خصوصا بشأن حقوق الإنسان.

وأوصى الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون في آخر تقرير له في العاشر من ابريل بمراقبة “دائمة ومستقلة ومحايدة” لاحترام حقوق الإنسان في الصحراء مع الإشادة بجهود المغرب في هذا المجال.

وسريعا ما جاء الرد المغربي واتصل الملك محمد السادس بالأمين العام للأمم المتحدة ليحذره من أي “خيارات محفوفة بالمخاطر”، في إشارة إلى إشكال العام الماضي.

وقبل عام حارب المغرب بنجاح نصا أميركيا هدف باقتراح من بان كي مون، إلى توسيع مهمة البعثة الدولية لتشمل حقوق الإنسان. وتدخل العاهل المغربي لدى الرئيس الاميركي قبل ان تتراجع واشنطن.

وتبنى مجلس الأمن في النهاية نصا معتدلا دعا فقط إلى “تحسين الوضع“.

في الأثناء أعلنت الرباط عن سلسة إجراءات لتحسين فعالية المجلس الوطني لحقوق الإنسان أو لوقف التتبعات ضد مدنيين أمام محاكم عسكرية.

وأشاد الأمين العام للأمم المتحدة بهذه المبادرات في تقريره لكنه طالب “بتطبيقها بشكل كامل وسريع”. وأوصى بتجديد مهمة الأمم المتحدة لمدة عام وتعزيزها ب 15 مراقبا عسكريا إضافيا.

وأوضح دبلوماسي أن “المهم الآن هو أن يتم تطبيق الإجراءات التي أعلنتها الرباط والتي تشكل تقدما حقيقيا لحقوق الإنسان“.

وأشار مثلا إلى مشروع قانون المحاكم العسكرية الذي لا يزال يتعين التصديق عليه من البرلمان.

وأضاف أن “الفارق هذا العام أن المغاربة اتخذوا سلسلة من المبادرات بشأن حقوق الإنسان التي سنراقب تطبيقها وان المجلس يفضل توجيه رسالة وحدة واضحة“.

ولخص دبلوماسي آخر الموقف بقوله “تلقت الولايات المتحدة صفعة العام الماضي وفي هذا العام عمل المغرب بشكل استباقي“.

Read Previous

الجزائر تسلم للمغرب شقيقين متهمين في قضايا الاحتجاز والقتل والمطالبة بفدية

Read Next

برشلونة يجهز 100 مليون للميركاتو