شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

الرياضي مرشحة لجائزة أممية أخرى بعد إطلاقها لنظرية جديدة حول الصحراء

تفتقت عبقرية المناضلة الحقوقية خديجة الرياضي على نظرية جديدة قد ترشحها مستقبلا لجائزة أممية أخرى. واختارت الرياضي أن تكشف عن نظريتها الخارقة من مدينة “مونبوليي” الفرنسية، إذ قالت أمام أقلية شيوعية فرنسية وبقايا “لجنة دعم حركة 20 فبراير”: “إن المغرب يستغل بشكل غير مشروع الخيرات الطبيعية للصحراء”. هذه النظرية استفزت مجموعة من المغاربة، مهندسين واقتصاديين وحقوقيين، حضروا لقاءها، فبادروا إلى تسفيه طرحها الممنهج، والذي يخدم لا شك نظرية الانفصال، إذ بعد تقديمهم لمعطيات دقيقة، اقتصادية وحقوقية حول الوضع في الصحراء المغربية، خلصوا إلى حقيقة الأشياء التي لا تخفى على أحد، وهي أن المغرب خسر الغالي والنفيس بهدف تنمية أقاليمه الصحراوية.

خديجة الرياضي المتأبطة دوما (وغالبا لأسباب شخصية) للقراءة السوداوية للوضع في المغرب، قامت منذ الثامن من فبراير الجاري، بدعوة من “لجنة دعم حركة 20 فبراير”، بجولة في كل من “ليل” و”باريس” و”ليون”، و”مونبوليي” الفرنسية، للترويج لما أسمته “طابو القمع في المغرب”، وهي في حقيقة الأمر حملة للدفاع عن الانفصال والترويج له، شأنها في ذلك شأن كيري كيندي، التي تتجاهل دوما الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان بمخيمات تيندوف، لتردد بشكل يثير الشفقة أحيانا، أن حقوق الإنسان منتهكة في الصحراء. فهل خديجة الرياضي مصابة بداء “كيري كيندي”؟، أي بالدارجة المغربية: “ولو طارت معزة”.     

Read Previous

الأزمة المالية تجبر الرجاء البيضاوي على بيع نجمها المفضل

Read Next

رسميا .. الإتحاد الإسباني يعلن عن ملعب نهائي الكأس