شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

الناقد السينمائي مصطفى الطالب يهاجم مهرجان مراكش بسبب مشاهد بورنوغرافية وأمور أخرى

فتح الناقد السينمائي مصطفى الطالب النار على مهرجان مراكش الدولي للسينما، حيث وصف الإعلان عن الفائز في مسابقة المدارس والكيفية المضحكة التي تم بها ذلك ب”المهزلة الحقيقية”، التي تسيء إلى الفن السابع والى المغرب البلد المنظم, حيث اعتبر أنه قد تم التخطيط المسبق لفوز  الشريط القصير “باد” (عن مدرسة أساف) المليء بالعنف و”تخسار الهدرة” ومشاهد البورنو، و سيما وأنه الشريط الوحيد الذي تم الإعلان عن طاقمه التقني للتصفيق عليه، كما سخر الناقد السينمائي من  مشهد لجنة التحكيم (التي يترأسها نور الدين لخماري) و هي ترقص على إيقاع أغنية مايكل جاكسون BAD عند الإعلان عن الفائز.

ويشير مصطفى الطالب أن المهزلة الثانية كانت حين تحدث رئيس لجنة التحكيم بالفرنسية (التي كان يتلعثم فيها ولا يحسن نطقها) مثل باقي أعضاء اللجنة، علما أن هناك ترجمة فورية لو تحدث بالعربية, أو بالدارجة، وهنا استغل مصطفى الطالب الفرصة و حيّا الممثل محمد خيي على كلمته الأصيلة المفعمة بالروح المغربية “بدون زواق و لا تصنع.”

وعلى صعيد آخر، اعتبر الطالب-على صفحته بموقع “الفايسبوك”- أن الشيء الثاني المحزن و الصادم بدون سابق إنذار هو عرض شريط إيطالي نصفه الأول  بورنو غرافي بامتياز، معتبرا أن إدارة المهرجان لم تكلف نفسها عناء تنبيه المشاهدين بأن الفيلم ملئ بمشاهد صادمة لحساسيتهم كما يتم ذلك في الدول الغربية، وهو ما دفع الكثير من المشاهدين إلى الانسحاب من القاعة، فيما علّق أحد المغاربة القاطنين بالخارج عن الأمر قائلا”  وكأننا لسنا في المغرب. ألا يحترمون ثقافتنا؟

Read Previous

نكتة عبد الصمد البطار: ما قتلوني ما حياوني غير لبرة لي عطاوني

Read Next

10 لاعبين اقدامهم لا تعرف سوى اطلاق القذائف على حراس المرمى‎