شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

بالفيديو: مناظرة الصحة تُرفه عن الحاضرين عبر مناظرة “النشاطْ والرقص الشرقي”

 

بعد أن ناقشت اللجان المشاركة في المناظرة الثانية للصحة، مجالات الحق في الصحة وتمويل المنظومة الصحية، والإنصاف والحق في الصحة، اختار القائمون على تنظيم هذه المناظرة أن يكون حفل عشاء اليوم الثاني من الأشغال بمطعم “علي بن فلاح” ( Chez Ali) حيث الفاتنازيا والعروض الفلكلورية، ما يميز العشاء بمطعم “علي بن فلاح” هو تناول الوجبة على إيقاع الألوان الموسيقية المغربية الغنية بالوجبات الفنية والتراثية العريقة، فكما تأكل ما لذ وطاب من الأطباق المغربية الشهيرة، تسمع أيضا، ما لذ وطاب من الإيقاعات الحسانية، والأمازيغية، والدقة المراكشية…الخ، قبل أن تنخرط في أجواء الاحتفالات التي تنطلق بفقرات موسيقية، ثم فقرة التبوريدة، التي تليها فقرة الرقص الشرقي، وهي الفقرة التي أخرجت المشاركين في المناظرة من روتين الحديث عن الوفاة عند الولادة والانتقادات الموجهة إلى المهنيين والمرتبطة بــ “فقصة” المواطن مع الخدمات الضعيفة والتجاوزات ومعاناة الطرد من المستشفيات…الخ، حيث أخذ البعض يشجع الراقصة وهو يردد “عظمة على عظمة يا ستّ”، وهي الجملة التي يحلم المواطن المغربي أن يرددها يوما، عندما يدخل إحدى مستشفيات البلاد، ويجد العناية اللائقة، بعد أن يلتزم الجميع بالتوصيات التي ستسفر عنها أشغال الدورة الثانية التي تعقد في مرحلة يعقد الشعب المغربي كل الآمال على حكومة “بن كيران” في تنزيل مقتضيات الدستور الجديد للمملكة الذي ينص صراحة على حق المواطن في الصحة.

فهل سنسمع المواطن المغربي يوما ما، بعد أن يتلقى العلاج ويجد الرعاية المناسبة بالمستشفيات العمومية، وهو يردد “عظمة على عظمة يا أطباء ويا ممرضين”؟ 

Read Previous

سعد الدين العثماني يراسل سفارة إسبانيا في موضوع طرد سائق السفير السابق لويس بلاناص

Read Next

مرسي متشبت بالكرسي: أنا او الفوضى