عبد اللطيف حموشي يقوم بزيارة عمل إلى تركيا ما بين 19 و21 شتنبر الجاري
شكل انقلابُ النيجر حدثا مناوئا لما بات يُعرف بالنفوذ الفرنسي في مَنْطقة غرب إفريقيا، إذ تَعتبر باريس النيجر إحدى أمتن حصونها المتبقية في دول الساحل والصحراء.
بيدَ أن الانقلابَ الأخيرَ في نيامي قد أعاد إلى الواجهة من جديد، الحديثَ عن الرفض المتزايد للنفوذِ الفرنسي في إفريقيا.