شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

الطبيب المشرف على العملية بالرباط: الحالة الصحية للتوأم السيامي جيدة بعد عملية فصلهما

أكد البروفيسور فؤاد الطيبي، رئيس قسم المستعجلات الجراحية بمستشفى الأطفال بالرباط، أن الحالة الصحية للتوأم السيامي البالغ من العمر شهرين، اللذين جرت عملية فصلهما يوم الخميس الماضي، “جيدة”.

وقال البروفيسور فؤاد الطيبي، أستاذ جراحة الأطفال الذي أشرف على هذه العملية، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن الحالة الصحية للتوأم السيامي اللذين كانا ملتصقين على مستوى البطن والكبد والمنطقة السفلى من الصدر “جيدة بعد مرور أربعة أيام على العملية الجراحية، حيث تم استكمال البروتوكول الخاص بالإنعاش وسيتم تسليمهما لوالديهما غدا أو بعد غد”.

وأوضح أنه تم تأجيل عملية فصل التوأم السيامي إلى حين بلوغهما شهرين حتى يتحملا عبء العملية التي دامت أربع ساعات.

وأشار البروفيسور فؤاد الطيبي إلى أن الفريق الطبي تمكن من إجراء هذه العملية الجراحية الناجحة لفصل التوأم السيامي اللذين كانا يتشاركان في كبد واحدة، وذلك باستخدام تقنية موجودة في المستشفى “مكنت من نجاح عملية الفصل على مستوى الكبد بدون إراقة قطرة دم، بالإضافة إلى فصل المنطقة السفلى من الصدر بدون أية مشاكل على مستوى غشاء القلب”.

وسجل أن نجاح هذه العملية الجراحية التي تعد الثانية من نوعها بمستشفى الأطفال بالرباط، يرجع إلى تضافر جهود الجراحين وأطباء التخدير والإنعاش والممرضين والطاقم الطبي ككل الذي أشرف على العملية، بالإضافة إلى التوفر على كافة الإمكانيات الضرورية لإجراء مثل هذه العملية الجراحية الدقيقة في المغرب.

Read Previous

جدري القردة بالمغرب: ثلاث حالات يشتبه في إصابتها وعدم تسجيل أي حالة مؤكدة

Read Next

منظمة “أصل الناس” تحتفي بقيمة التسامح