شريط الأخبار :

الملك محمد السادس في خطاب العرش: المغرب الصاعد يتميز بتعدد وتنوع شركائه باعتباره شريكا مسؤولا وموثوقا

عيد العرش: مجلة ‘أتالايار’ الإسبانية تفرد عددا خاصا بالمغرب

عفو ملكي على 19.673 شخصا بمناسبة عيد العرش المجيد

النص الكامل للخطاب الملكي بمناسبة الذكرى الـ26 لعيد العرش المجيد

برنامج الأنشطة الملكية بمناسبة تخليد الذكرى السادسة والعشرين لعيد العرش

والي بنك المغرب يرفع إلى الملك التقرير السنوي للبنك المركزي حول الوضعية الاقتصادية والنقدية والمالية برسم سنة 2024

الملك يقر على جدول الترقية لسنة 2025 المتعلق بأفراد القوات المسلحة الملكية والدرك الملكي والحرس الملكي والقوات المساعدة

الملك يوجه خطابا ساميا إلى شعبه الوفي بمناسبة عيد العرش المجيد ويترأس مراسم الاحتفالات بهذه المناسبة

إيلان بيرمان: المغرب ينظر إليه شريكا موثوقا في مسار الولايات المتحدة المستقبلي (فيديو)

السيدة الأولى لجمهورية السلفادور تزور بالرباط مركز التشخيص والتأهيل السمعي التابع لمؤسسة للا أسماء

‘الشيخ حسن الكتاني’ يروج انتشاءته ب”نصر طالبان”

لم يخف الحسن بن علي الكتاني، انتشاءته بما سماه “نصرا لحركة طالبان”. وغرد الكتاني عبر حسابه على توتير كاتبا: هذا يوم من أيام الله يوم فرح وسرور وحبور، الله أكبر كبيرا والحمد لله كثيرا الحمد لله الذي اطال عمرنا لنرى هذا اليوم وكما بكينا قبل 20 سنة لسقوط الإمارة الإسلامية نبكي اليوم فرحا بعودتها”.

ولم يكتف الحسن الكتاني بهكذا انتشاء، بل بادر إلى إصدار بيان باسم ما يسمى “رابطة علماء المغرب العربي”، باعتبار أنه يرأسها، معربا من خلال هذا البيان عن فرحة وابتهاج رابطته ب”النصر المبين الذي أيد الله به إخواننا الأفغان، بعد فترة من غياب مثل هذه الانتصارات المباركة للمسلمين على عدوهم”.

معلوم أن الحسن الكتاني، كان من بين ما عرف بالمغرب ب”شيوخ السلفية الجهادية”، الذين تسببوا في تضليل الشباب بنشر أفكار التطرف والغلو في الدين وسطهم. وكان اعتقل عقب تفجيرات 16 ماي 2003، التي أدمت مدينة الدار البيضاء والمغرب عموما.

وأدين الكتاني ب20 سنة سجنا نافذا، قبل أن يستفيد رفقة شيوخ اخرين من عفو ملكي.

ودخلت حركة طالبان العاصمة كابول الأحد 15 غشت 2021، بعد انسحاب القوات الأمريكية وتأمين خروج كل البعثات الدبلوماسية الأجنبية. 

وفي السياق ذاته، سجلت حالة من الفوضى، صباح اليوم الإثنين 16 غشت 2021 في محيط مطار كابول، إذ تجمع الآلاف سعيا إلى مغادرة البلاد. وأدى التزاحم إلى وفاة خمسة أشخاص على الأقل.

ما لا يريد الشيخ حسن الكتاني استيعابه أنه صار واضحا أن حركة طالبان في حلتها الحالية، لن تعيد زمن ابن لادن إلى الواجهة، وأن هذه الحركة قدمت لأمريكا وروسيا والصين ضمانات لتسيير أمور أفغانستان وفق ما هو قائم إقليميا ودوليا. 

Read Previous

شفشاون: تواصل الجهود لإخماد حريق أتى على نحو 725 هكتار من الغطاء الغابوي

Read Next

الولايات المتحدة الامريكية تثمن عاليا الدور البناء للمغرب في ليبيا