شريط الأخبار :

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

وزارة الصحة تؤكد تداول السلالة البريطانية وانتشارها في 7 جهات بالمغرب

أعلنت وزارة الصحة، اليوم الاثنين، أن جهاز المراقبة الجينومية لفيروس كورونا المستجد بالمغرب، الذي وضعته الوزارة، مكن من كشف وتأكيد تداول المتغير البريطاني وانتشاره في 7 جهات بالمغرب.

ونقل بلاغ للوزارة، عن الائتلاف الوطني للمراقبة الجينومية لفيروس كورونا المستجد، أن التسلسل الجينومي الكامل أتاح تأكيد وجود طفرات بصمات للمتغير البريطاني، مشيرة إلى أنه حتى الآن، تم تحديد 89 سلالة (B.1.1.7 للمتغير البريطاني)، فيما لم يتم تأكيد أي متغير آخر ذي أهمية (VOC) بالمغرب.

وذكر البلاغ أنه منذ بداية جائحة فيروس كورونا المستجد، انتشرت عدة آلاف من المتغيرات وسوف تظهر أخرى، مشيرا إلى أن ظهورها يعتبر مع مرور الوقت عمليةَ طبيعية في تاريخ الفيروسات، مرتبطة بالطريقة التي تتكاثر بها هذه الكائنات الدقيقة.

وأضاف أنه خلال شهر دجنبر 2020، ظهر متغير جديد من هذا الفيروس (المعروف باسم السلالة 202012/01 B / 501Y.V1, VOC 20 ، أو B.1.1.7 )، في المملكة المتحدة، مع عدد كبير من الطفرات، ليتم اكتشافه بعد ذلك في 130 دولة بما في ذلك المغرب، مشيرا إلى أن قابليته للانتقال أعلى بنسبة 30 إلى 70 في المائة من سلالات فيروس كورونا المستجد المنتشرة سابقًا في العالم.

وأشار إلى أن متغيرات فيروس كورونا المستجد الأخرى المثيرة للقلق، ولا سيما المتغير الجنوب أفريقي (B.1.351) والمتغير البرازيلي B.1.1.28.1 (P1) ، أثارت اهتماما كبيرا للصحة العامة وهي موضوع مراقبة جينومية ووبائية حول العالم.

وأكد المصدر ذاته أنه إلى جانب الطفرات المحددة للمتغيرات المكتشفة، يتم بانتظام كشف طفرات جديدة، إلا أنها دون تأثير سريري أو وبائي، مبرزا أن هذه الدينامية الفيروسية لوحظت في جميع أنحاء العالم.

وسجل أن الائتلاف الوطني للمراقبة الجينومية لفيروس كورونا المستجد، سيواصل إبلاغ السلطات الصحية بالتطور الجيني لسلالات هذا الفيروس المنتشرة بالمغرب واحتمال وجود متغير محلي له تأثير على الصحة العامة.

وأهابت وزارة الصحة، في هذا الصدد، بجميع المواطنات والمواطنين، احترام الإجراءات الصحية في مواجهة حركية المتغير البريطاني بالمغرب، وذلك من أجل الحد من انتشار الفيروس في المجتمع.

Read Previous

الرباط: توقيف موظف شرطة مؤقتا عن العمل على خلفية الاشتباه في تورطه قي قضية تتعلق بالابتزاز

Read Next

بوريطة ووزيرة خارجية السنغال يترأسان مراسيم افتتاح القنصلية العامة السنغالية بالداخلة