شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

خبير سياسي: القمع جزء من التركيبة الجينية للنظام الجزائري القائم وشدته تختلف حسب ميزان القوى الموضوع من طرف الحراك

باريس – أكد الخبير السياسي، نجيب سيدي موسى، أن القمع يشكل جزءا من التركيبة الجينية للنظام القائم في الجزائر، وشدته تختلف حسب ميزان القوى الموضوع من طرف الحراك، هذه الحركة الاحتجاجية السياسية والاجتماعية.

وسلط نجيب سيدي موسى، الدكتور في العلوم السياسية، في حديث خص به صحيفة “لوموند”، اليوم الاثنين، الضوء على الوضع في الجزائر، وذلك بمناسبة الذكرى الثانية للحراك.

وحسب الخبير السياسي، بعد عامين من نشأته، فإن “الحراك الشعبي يعاني بشدة جراء الأزمة الصحية والقمع”. هذا القمع الذي يشكل “جزء من الحمض النووي” للنظام القائم، “شأنه شأن الفساد والتضليل” الذين “لم يتوقفا أبدا”. فقد تباينت “شدته فقط حسب ميزان القوى الذي أحدثته التعبئة”.

وأوضح أن “التواصل الأبوي للسلطات (الدولة) يتأرجح باستمرار بين الثناء الشديد على الحراك المبارك والتهديدات المستترة للحراك المتسلل، الذي يستمر في رغبته في التغيير”.

ولكن -يضيف سيدي موسى- إذا كان الحراك قد “أعيق بشدة جراء الأزمة الصحية والقمع”، فإن الواقع يفيد بأنه “سيظل قائما طالما هناك أناس مصممون على إسقاط النظام الأمني-العسكري”.

وخلص إلى القول “إذا كان الحراك لا يزال له مستقبل، فهو يقع في ملتقى بؤر الاحتجاج الاجتماعي”، الذي يهز عددا من المدن في الجزائر (الأغواط، ورقلة، تيزي غنيف، تيغزيرت وتيزي وزو…)، و”التطلع إلى تحول جذري تريده الأجيال الصاعدة”.

(و م ع)

Read Previous

الشروع في إبرام عقود عمل لإدماج المتضررات من إغلاق معبر باب سبتة

Read Next

الصحراء: واشنطن تواصل دعم المسار الأممي من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم للنزاع الذي طال أمده في المغرب