شريط الأخبار :

بوريطة في منتدى تحالف الحضارات: تحت قيادة جلالة الملك لم يقتصر المغرب على الإشادة بالحوار بل جسده على أرض الواقع

الملك محمد السادس يوجه رسالة إلى رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف

جلالة الملك: الأوضاع المأساوية بالأراضي الفلسطينية تتطلب تدخلا حاسما من أجل الوقف الفوري والشامل والمستدام لإطلاق النار

الشرطة الإسبانية: التعاون الأمني المغربي كان حاسما في تفكيك خلية إرهابية تابعة لتنظيم ‘داعش’ بمنطقة الساحل

برقية شكر من الملك محمد السادس إلى رئيس ‘بنما’ على إثر قرار بلاده بخصوص القضية الوطنية الأولى للمملكة

الأمم المتحدة: انتخاب هلال رئيسا للمؤتمر السادس لإنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية في الشرق الأوسط

بيان أحمد الشرعي رئيس المؤسسة الاعلامية ‘كلوبال ميديا هولدينغ’ عقب ‘الفتوى’ التحريضة للأمانة العامة لحزب ابن كيران

الرباط: عبد اللطيف حموشي يستقبل المديرة العامة لأمن الدولة بمملكة بلجيكا

ها للي كنهضرو عليه…ها “زدي حسن بناجح” ما صبرش…

agora.ma

قضية الزميلة الصحفية هاجر الريسوني، هي بالنسبة للكثير من زملائها ولبعض “مناضلي الشتات” من أصحاب السرائر الصافية، هي قضية اجتماعية وانسانية بالدرجة الأولى.
لكن بالنسبة لباقي الأصوات المرفوعة، هي فرصة جديدة لمحاولة فرض طبيعة رؤيتها ل”النضال ومواجهة المخزن والحكرة والاستبداد، وكيفية التعاطي مع ماسي المجتمع…الخ الخ الخ”.
جماعة العدل والاحسان، مثلا، يستحيل أن تقبل بعدم تجريم الإجهاض، وعدم تجريم الفساد والعلاقات الجنسية خارج إطار الزواج. ويستحيل أن تنزل بثقلها في الوقفات الاحتجاجية في القضايا ذات “الطابع الأخلاقي”. لكنها تصر بأن جطها من النضال تما”… ولكي تدافع عن “جطها” في مثل هذه القضايا، تضطر إلى استعارة شعارات عامة، لتخفي حقيقتها الايديولوجية والمذهبية التي تحدد مبادئها في التعاطي للأمور..
لكن أحد قيادييها، للي هو”زدي حسن” تقب الورقة هذه المرة، وما قدرش يخبي… لأنه ما يمكنش ليك ازدي حسن تفرض، مثلا، على باقي المتضامنين شعار أن “هاجر الريسوني مختطفة…”، وما يمكنش ليك تفرض ما يجب أن يكتب في لافتات التضامن، وما لا يجب أن يكتب!.

هذا كلام “زدي حسن”، حيث “ليه ليا ولواه لويا” وهو يعلق على شعار رفع خلال الوقفة التضامنية مع هاجر: (كيف يعقل رفع شعار يلبس هاجر الريسوني تهمة تنكرها في وقفة المفروض أن يكون مطلبها الوحيد إطلاق سراحها بعيدا عن التجاذبات الإيديولوجية والمطالب الخاصة.!!!!!).

رابط صورة من تدوينة حسن بناجح:

https://6.top4top.net/p_1348lopk40.jpg

Read Previous

الحسيمة: عرض مسرحية “دون قيشوح” لفرقة ثفسوين للمسرح الأمازيغي

Read Next

بدء أشغال الدورة 152 لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى وزارء الخارجية بمشاركة المغرب