يومية بريطانية تسلط الضوء على المؤهلات التي تجعل من المغرب الوجهة السياحية الأولى في إفريقيا
بمجرد سماع نبأ وفاة، والد إحدى الأستاذات من أطر الأكاديميات الجهوية،ةاليوم الإثنين 27 ماي الجاري، روجت بعض الأطراف لروايات زائفة، الغرض منها التشويش، ومحاولة الصاق سبب الوفاة بالقوات العمومية.
الشخص المعني بالوفاة هو عبد الله هخحجيلي، الذي كان سقط بشكل عرضي على سياج من الاسمنت محاط بحجارة حادة ومسننة، وتعرض للدهس بسبب الازدحام والتدافع بين حشود الأساتذة أطر الأكاديميات الجهوية، يوم 24 أبريل الماضي بمدينة الرباط.
وهذا ما اكده شهود عيان، ونتائج الأبحاث التي أجريت وقتها بامر من النيابة العامة. حسب شهود عيان.
وكان تأكد ايضغ، أن عبد الله حجيلي، حسب مصادر كان يركض فوق بركة مائية بحذاء مطاطي، دون أن يتعقبه أي شخص، حيث انزلق وسقط بشكل عرضي على سياج من الاسمنت محاط بحجارة حادة ومسننة، ولحظتها تعرض للدهس بسبب الازدحام والتدافع بين حشود الأساتذة، الذين كانوا بصدد تنظيم مسيرة احتجاجية ليلة 24 أبريل الماضي.
فهل هي متاجرة جديدة بروح شخص مات رحمه الله بسبب حادث عرضي؟!