شريط الأخبار :

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

الدورة ال7 للجنة المشتركة المغربية-العمانية: التوقيع على العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والبرامج التنفيذية

النسخة ال21 من تمرين الأسد الافريقي تجمع من جديد القوات المسلحة الملكية ونظيرتها الأمريكية

فيديو: وزير الداخلية يترأس الاجتماع الدوري لتتبع تنزيل ورش الجهوية المتقدمة

بلاغ: فتح تحقيق تقني إثر حادث تعرضت له طائرة تابعة لشركة ‘إير أوسيان’ بفاس

فيديو: تفاصيل أولية لحادث تحطم طائرة مدنية متوسطة الحجم قرب مطار فاس

‘جو ويلسون’ يعلن تقدي تشريع للكونغريس الأمريكي يصنف ‘البوليساريو’ منظمة إرهابية

المديرية العامة للأمن الوطني توضح حقيقة شريط فيديو يوثق اعتداءا جسديا بسيف

نفت المديرية العامة للأمن الوطني التعليقات والمزاعم التي تم الترويج لها بخصوص شريط فيديو يوثق لاعتداء جسدي بسيف، يعود لأكثر من سنتين.

وجاء ذلك في بلاغ أصدرته المديرية العامة، إثر نشر جريدة إلكترونية شريط فيديو تحت عنوان “التشرميل يعود من جديد، الاعتداء بسيف على عنق شاب مغربي بسبب رفضه الانصياع لنزوات الجاني الجنسية”، حيث يظهر فيه شاب ينحدر من الدار البيضاء يحمل جرحا على مستوى العنق، وهو يجيب على أسئلة يطرحها الأشخاص الذين يقومون بالتصوير.

وأوضح البلاغ، تبديدا لأي لبس يمكن أن يتسبب فيه نشر هذا الشريط، أن الأمر يتعلق بشريط منشور على الأنترنيت بتاريخ 30 يوليوز 2015، أي أنه يعود لأكثر من سنتين، ويوثق لاعتداء جسدي بسبب خلاف بين الضحية والمشتبه فيه حول سيجارتين، وليس بسبب الاعتداء الجنسي كما زعمت التصريحات الواردة في الشريط.

 وذكر بأن مصالح الأمن بمنطقة الحي الحسني بالدار البيضاء كانت قد تدخلت فور تسجيل هذا الاعتداء، موضوع الفيديو، وألقت القبض على المشتبه فيه المتسبب في تلك الجروح، كما ألقت القبض على الشخص الذي حرض الضحية على الإدلاء ببيانات زائفة حول سبب الخلاف، قبل أن يتم تقديمهما أمام العدالة.

Read Previous

عفو ملكي عن 665 شخصا بمناسبة عيد الأضحى المبارك

Read Next

Bulum iaculis lacinia est.