شريط الأخبار :

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

مجلس الشيوخ الفرنسي يقر قانونا يوسع صلاحيات الشرطة في فتح النار

بعد تكرر تعرض رجال الشرطة لاعتداءات أقر مجلس الشيوخ الفرنسي قانونا يسمح لرجال الشرطة بإطلاق النار بعد تحذيرين على الفارين المشتبه بهم وغيرهم. كما زادت عقوبة “إهانة الموظف العام”.

أقر مجلس الشيوخ الفرنسي الخميس (16 فبراير 2016) قانونا يوسع الحالات التي يمكن للشرطة فيها أن تفتح النار قانونيا. ويسمح القانون للشرطة بإطلاق النار، بعد إصدار تحذيرين، على الفارين المشتبه بهم أو المعتقلين الذين يشكلون خطرا على الحياة. ويمكن للشرطة – وفق القانون- أن تطلق النار على السيارات التي تتجاهل أمرا بالتوقف وتشكل خطرا على الحياة، وقد تفتح النار من أجل وقف القتل العشوائي.

ويمنح القانون صلاحيات للشرطة بما يتماشى مع قوانين قوات الدرك شبه العسكرية. كما شدد القانون على عقوبة “إهانة الموظف العام”، لتبلغ الحبس لمدة تصل إلى عام وغرامة تصل إلى 15 ألف يورو. وترد الحكومة الفرنسية بهذا القانون على الهجوم بسوائل حارقة “مولتوف” على أربعة من رجال الشرطة في إحدى ضواحي باريس.

وجاء التصويت على مشروع القانون وسط تجدد التوتر في ضواحي باريس، حيث توجه اتهامات للشرطة بإساءة التعامل مع شاب عمره 22 عاما. وقد وقعت مساء أمس الأربعاء صدامات بين الشرطة ومتظاهرين ضد “عنف الشرطة”.

Read Previous

24 لاعبا بلائحة الفتيان بمعسكر الرباط

Read Next

غوغل إيرث.. جدل النسبة الذهبية وموقع الكعبة