agora.ma
وربط هؤلاء النشطاء هذا الإستقبال ا المأمول بالحدث التاريخي المتجسد في عودة المملكة المغربية لأسرته القارية من باب الاتحاد الإفريقي، والتي “ستمكن الديبلوماسية المغربية من الدفاع عن قضيتنا الوطنية الأولى من داخل منظمة الاتحاد الإفريقي من جهة، و من جهة أخرى ستساهم في تطوير العلاقات السياسية، والاقتصادية و الثقافية مع الدول الأفريقية الصديقة والشقيقة “.
ويبدو أن نشطاء وفاعلي “صوت الأحرار الجدد” يعملون جادين للاعادة إلى الأذهان الاستقبال التاريخي للمغفور له محمد الخامس، بل إن حماسهم ورغبتهم يريدان إعادة مشاهد حشود المسيرة الخضراء على أرض الواقع وهم يستقبلون الملك محمد السادس.