صور.. زيدان، مالديني، وبيبيتو… نجوم سطعت في سماء الكرة وأبناؤهم تحت المجهر !
- أكورا بريس
- 19 يوليو، 2016
- 0 minute read
نجوم لمعت وسطعت في سماء الكرة العالمية، زيدان، مالديني، كليفيرت، لارسون، حادجي، بيبيتو، سيميوني .. لاعبون خلدهم تاريخ المستديرة، واستاثروا باهتمام عشاق الكرة في العالم، فهل سيعيد التاريخ نفسه؟
أبناء من صلب العمالقة، هل يكونون خير خلف لخير سلف، من زين الدين زيدان وإبنه زيزو إلى باولو مالديني ونجله كريستيان، الأول في الريال والثاني في ميلان والسعي واحد، السير على خطى الوالد.
زيزو نجل زين الدين زيدان، يسعى إلى السير على منوال والده.
كريستيان مالديني، إبن صخرة دفاع الميلان والمنتخب الإيطالي مالديني، برغبة ربط الماضي بالحاضر وإعادة سيناريو أبيه مع جده شيريزي مالديني.
قناص المنتخب الهولندي الذي سطع نجمه في برشلونة الإسباني، باتريك كليفيرت، أهدى نادي أجاكس جوهرة يتوقع لها المتتبعون مستقبلا زاهرا، الإبن جاستن كليفيرت، وقع على هدف حاسم لشبان اجاكس أمستردام، في نهائي عصبة الأبطال الأوروبية، ليشد الأنظار نحوه بمهاراته التهديفية وحسه الموروث من أبيه أمام مرمى الخصوم.
هينريك لارسون، نجم المنتخب السويدي وسيلتيك غلاسكو الاسكتلندي، مهاجم فذ بمهارات خارقة، شكلا ثنائيا قويا برفقة ابراهيموفيتش في المنتخب السويدي، اليوم إبنه جوردان، قد يحمل مشعل السيلتيك ويرسم مسارا أشبه بمسار والده قاهر حراس المرمى في أوروبا.
حادجي، جوهرة الكرة الرومانية، لقب بمارادونا، حمل الرقم عشرة وأبدع في كأس العالم 1998 بفرنسا رفقة منتخب بلاده ، إبنه ايناس يحمل أيضا الرقم عشرة في منتخب رومانيا للشباب ويحمل معه أحلام الرومان في أن يعيد التاريخ حادجي بصيغة الإبن.
الأرجنتيني دييوغو سيميوني، مقاتل في وسط الميدان أرخ إسمه في عالم المستديرة كلاعب رفقة الإنتر وكمدرب ولاعب رفقة أتيليكو مدريد الإسباني، انطلق من فيليس سارسفيلد في الأرجنتين، واليوم إبنه جيوفاني، يحمل آمال أبيه ويخطو بثبات مع ريفير بلايت الأرجنتيني.
بيبيتو، لاعب برازيلي من عالم آخر، مهارات لا حدود لها، اشتكى منه المدافعون كما الحراس، في كأس العالم 1994 أيقونة برازيلية، ليت العالم يعيد مثلها، والآمال معقودة على نجله ماتياس الذي حمل قميص فلامينغو والآن يحمل قميص أستوريل البرتغالي، للسير على خطى أبيه.
الإنجليزي ديفيد هورست، مهاجم فذ سطع نجمه مع شيفلد الإنجليزي وكبر إسمه بعد هدفه القاتل في مرمى أرسنال في نهائي كأس إنجلترا سنة 1993.
إبن هورست جيورجي، 17 ربيعا لاعب شيفلد، يطمح إلى إعادة اسم والده إلى الأذهان، مازال صغير السن لكن مؤهلاته قد تلعب لصالحه في المستقبل.