فيديو: المفوض الأممي لحقوق الإنسان: المغرب نموذج يحتدى به في مكافحة التطرف
عقدة رحيل الآخرين جعلت بعض الأوساط تتحول إلى وكالة أسفار خاصة بالترحيل، الانتخابات جاية واللي بغا يرحل شي واحد عليه أن يترشح ضده في الانتخابات وأن يرحله بمشروعية الشعب، مشروعية صناديق الاقتراع.
دابا جا الدستور الجديد، جميع المسؤوليات يقرر فيها رئيس الحكومة وما على الذين يطالبون برحيل الذين لا يحبون إلا أن يترشحوا على رأس لوائح وطنية ويحصلوا على المرتبة الأولى ويصبح أحدهم رئيسا للحكومة وعندها ستكون له الشرعية والمشروعية الشعبية لكي يرحل من يريد. أما الذين يوجدون في المحيط الملكي فلا أحد له الحق في ترحيلهم إلا صاحب الحق وما على الذين لا يحبونهم إلا أن ينتظروا الذي لن يأتي وعندئذ يمكنهم أن ينتشروا في محيط صاحبهم
اللي خسر المشروعية الشعبية يحشم على الأقل درءا للمصداقية أما أن يتحول بحكم المنطق الأعمى إلى متعهد وكالة أسفار لترحيل الآخرين فعليه أن ينتظر إلى أن يتوفاه الله بعد عمر طويل حتى يتأكد بأن الناس لا ترحل فقط لأن لكم كتبتها بالفرنسية أولا وترجمها الخادم المطيع للعربية ثانيا لأنه خالي شغل وليس عن قناعة واقتناع بأنه وصحبه من مسببات الترحيل وكلامهم سيأخد على محمل الجد، فلتحتفظ لكم باللائحة الثانية فهي معروفة ورحيل الناس لا تقرر فيه لكم أو الميتافيزيقي الذي كتب اللائحة بالفرنسية
أكورا بريس