الاستبدادي استبدادي والديمقراطي ديمقراطي، واليوم أكورا تضع بين أيدي الشعب الأكوري وكل العقلاء حجتين لاختراق العدل والإحسان للمجتمع السياسي من أجل ضبط سكناته في إطار مشروعها الاستبدادي.
منذ ساعات الصباح والعدلاوي طارق، والمحامي سعيد لَغْلَيّضْ وهم يحومون حول البوتشيشيين للاستخبار حول أعدادهم وشعاراتهم وحصيصهم ولغوهم، المحامي الذي يلبس البذلة دفاعا عن القانون تحول إلى ضابط استخبارات يكتب التقارير كتلك التي يسلمها لصهره العامل في مراقبة التراب الوطني عن قطاع المحامين في العدل والإحسان، لقد تسلق بسرعة في مخابرات العدل والإحسان والتدريب الذي تلقاه على يد صهره كان مفيدًا في تعلمه تقنيات الرصد، شيء واحد لم يستفد منه في تقاريره وهو قول الحقيقة المجردة…
سلطت العدل والإحسان عبد الواحد ولد عين الشق أحد صبيتها على المستقلين من أجل اختراقهم والحضور معهم حتى ينقل كل قراراتهم وتكتيكهم للعدل والإحسان.
اللعب مفروش أ دعاة الاستبداد وكلشي مفضوح وحتا هادوك اللي عندكم في الطليعة معروفين وفي مقدمتهم الحرتوكي مول كوكا اللي من نهار سلختوه في الجامعة وهوا عاطي الطوع.
أكورا بريس