شريط الأخبار :

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الملك يُخرج بنكيران من ورطته ويرفع التحفظ عن وليس على الرميد

بعد مرور 5 أيام على “الفيتو” الذي كان موضوعا فوق رأس مصطفى الرميد كوزير للعدل في التشكيلة الحكومية المقبلة، تدخل القصر، أول أمس، ورفع التحفظ على الرميد بعد أن أبدى رئيس الحكومة المعين، عبد الإله بنكيران، مقاومة ناعمة وتشبثا برفيقه في الأمانة العامة للحزب.

مفاوضات ماراطونية وذهاب وإياب بين بيت بنكيران والقصر الملكي، انتهت إلى حل عقدة الرميد ورجوع هذا الأخير إلى مكانه في لائحة الوزراء المقترحة.

وتشير بعض المصادر إلى أن بعض مستشاري الملك اعترضوا على بشدة على الرميد بسبب تداول معلومات حوله، تأكد فيما بعد أنها غير دقيقة. وسبق لوقع “كود” أن أشار إلى أن سبب رفض استوزار الرميد يعود إلى اتهامه بتمويل طبع لافتات رفعت في مسيرات 20 فبراير ضد بعض رموز السلطة، وفي مقدمتهم فؤاد عالي الهمة ومنير الماجدي.

وقالت مصادر قريبة من المفاوضات أن موضوع أزمة الرميد وصل إلى الملك محمد السادس، الذي تدخل شخصيا لحله، ورفع التحفظ عنه. وبخصوص الأسماء الأخرى، التي تم الاعتراض عليها داخل الأحزاب الأخرى، تأكد لـ”أخبار اليوم”تنحية مرشحين للإستوزار باسم أحزاب أخرى، حيث يجري استبدالهم بأسماء أخرى، مثل كل من عبد القادر الكيحل وعلي قيوح من الاستقلال، وإدريس مرون من الحركة الشعبية، فيما سيتم الاحتفاظ بمحمد أوزين في وزارة الطاقة والمعادن.

وبرفع التحفظ عن الرميد يبدو أن الطريق أصبح سالكا لإعلان تعيين الحكومة خلال الأيام القليلة المقبلة، حيث تجري استعدادات لهذا الحدث في ميدنة إيفران.

الرباط: عبد الحق بلشكر/ يومية أخبار اليوم المغربية عدد 31 دجنبر  

Read Previous

صحف نهاية السنة: البقالي يعاود الهجوم على “البام” و”الفايسبوك يقود كولونيل إلى الاستنطاق”

Read Next

الشرطة تحجز شهب نارية وقنينات خمر لدى مشجعي الوداد والرجاء