شريط الأخبار :

كرواتيا تشيد بريادة الملك محمد السادس بصفته رئيسا للجنة القدس

زغرب: كرواتيا والمغرب يجددان تأكيد التزامهما بتعزيز شراكتهما

مولدافيا تدعم مخطط الحكم الذاتي وتعتبره الأساس الأكثر جدية ومصداقية لتسوية النزاع حول الصحراء المغربية

فيديو: ردا على إجراءات الجزائر..الإليزي يطرد 12 موظفا من الشبكة القنصلية والدبلوماسية الجزائرية

الرباط: رئيس برلمان أمريكا الوسطى يجدد التأكيد على دعم الوحدة الترابية للمملكة

بيان الخارجية الفرنسية: فرنسا تجدد تأكيد موقفها الثابت الداعم لسيادة المغرب على الصحراء

المغرب-إستونيا: إرادة مشتركة من أجل شراكة مُعززة

الصحراء المغربية: إستونيا تجدد تأكيد دعمها لمخطط الحكم الذاتي كأساس جيد جاد وموثوق لحل متوافق بشأنه بين الأطراف

باريس: بوريطة وبارو يتطلعان بارتياح لعقد اجتماع رفيع المستوى في المغرب خلال الخريف المقبل

فرنسا تشيد بالتزام المغرب برهانات السلام والاستقرار والتنمية في المحافل متعددة الأطراف

مصطفى الرميد والجماعات الإسلامية في جلسة السلمون الحكومي

بلعيرج لدى إحالته على النيابة العامة

حمل مصطفى الرميد، وزير العدل والحريات مسؤولية الأحداث التي عاشتها بعض أحياء مدينة تازة لجماعة “العدل والإحسان” و”القواعدية”، في إشارة إلى أتباع “النهج القاعدي”. وصدر هذا التصريح عن الرميد خلال استضافة الحكومة بمنزله بالدار البيضاء لمجموعة من ممثلي الصحافة الوطنية الورقية والالكترونية، ليلة أول أمس الاثنين. وهي الاستضافة التي أضحت معروفة باسم “جلسة سمك السلمون الحكومي”.

الرميد كشف أيضا، في إطار حديثه عن الجماعات الإسلامية بالمغرب، أن المعتقلين السياسيين السابقين في ملف خلية “بلعيرج”، المصطفى المعتصم ومحمد المرواني، سُجنا بناء على ملف ومعطيات صحيحة وغير مفبركة، وأنهما كانا مسؤولان عن جميع عمليات العنف التي ارتُكبت باسم الشبيبة الإسلامية أو أحد فروعها التنظيمية، وأن الدولة ارتأت تمتيعهم بالعفو. كما أكد الرميد أنه كان منتميا فعلا لحركة الشبيبة الإسلامية بداية السبعينيات إلى حدود سنة 1979، وأن زعيمها عبد الكريم مطيع اتهمه سنة 1980، أي سنة بعد انسحابه من هذا التنظيم، بالعمالة للمخزن. وأضاف الرميد أنه لا يمكن التحاور مع ما تبقى من الشبيبة الإسلامية ما تعترف بأخطائها في الماضي وتوضح رؤيتها للحاضر والمستقبل.

أكورا بريس

Read Previous

صحف الأربعاء: خلافات في بيت بنكيران وتأجيل محاكمة معتقلي تازة وسطو هوليودي على وكالة لتحويل الأموال بالبيضاء

Read Next

“هذا أنا”:بديعة ريان تروي قصة طردها بأمر من البصري وإرسالها من طرف الحسن الثاني إلى أمريكا