كيري كيندي رفقة خادمة الانفصالي محمد عبد العزيز
قال ريتشارد مينيتير، الصحافي الأمريكي الشهير، وصاحب الكتب الأكثر مبيعا في الولايات المتحدة الأمريكية، إنه كان الأجدر بكيري كينيدي، رئيسة مؤسسة كينيدي، أن تهتم بالمحنة التي يعيشها سكان مخيمات تندوف.
صحافي التحقيقات الأمريكي، وهو يشير إلى الضرر الذي تلحقه مواقف كيري كينيدي بمصالح المغرب، وهو الحليف التقليدي للولايات المتحدة، وصف تعاملها مع قضية الصحراء بأنه “نهج أعمى يظهر وجود سذاجة وبراءة يتم استغلالها لأغراض دعائية من قبل قادة البوليساريو”.
ريتشارد مينيتر، في مقال نشرته يومية “دايلي كالر”، إن سليلة عائلة كينيدي لا تعمل فقط ضد مصالح المغرب، وإنما أيضا ضد مصالح بلادها.