شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

موقع مكسيكي يسلط الضوء على الانهيار الكامل لـ ‘البوليساريو’

مكسيكوكتب الموقع الإلكتروني “بروخات” المكسيكي أن إخفاقات جبهة +البوليساريو+ الانفصالية متواصلة على المستوى الدولي، بينما تواصل الدبلوماسية المغربية تحقيق انتصارات كبيرة بخصوص قضية وحدتها الترابية.

وأبرز الموقع الإخباري، في مقال بعنوان “البوليساريو تتكبد خسارة جديدة في المكسيك”، أنه “يوما بعد يوم، تتراكم انتكاسات +البوليساريو+ على المستوى الدولي”، مشيرا إلى أن الجبهة الانفصالية لم تفقد دعم العديد من الدول التي أيدتها في السابق فحسب، بل لم تعد تتمتع بأي اهتمام”.

وحسب كاتب المقال فيليبي ديغيز، فإن “أحدث انتكاسات الجبهة الانفصالية كانت خلال المنتدى الاجتماعي العالمي الذي احتضنته المكسيك، مؤخرا، حيث لم يعر المشاركون أدنى اهتمام لفعاليات نظمتها الجبهة أمام كراس وقاعات فارغة”.

وأضاف الكاتب أن”الإذلال الجديد، الذي انتشر على نطاق واسع في الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، يؤكد مجددا فشل كل محاولات جماعة إبراهيم غالي التي تسعى إلى تسميم الرأي العام المكسيكي بخطابها الانفصالي والتضليلي”.

وحسب المقال “تكشف هذه الإهانة الجديدة أن دعاية +البوليساريو+ لم يعد لها صدى لدى المجتمع الدولي، وخاصة بعض الجهات التي كانت تعول عليها لنشر أكاذيبها، وحتى في بعض معاقلها في أمريكا اللاتينية”.

وأكد أن الزخم الكبير للدبلوماسية المغربية في السنوات الأخيرة أدى إلى قلب الموازين لصالح المملكة، وخاصة مع الدعم الدولي المتزايد للمبادرة المغربية للحكم الذاتي في الصحراء، ومن الدول المؤثرة في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.

وأشار أيضا إلى أن “هذا الدعم الكبير أحبط مخططات الجماعة الانفصالية والنظام الجزائري، داعمها الأول، لكنه رسخ بالمقابل موقف المغرب، الذي واصل تعزيز علاقاته الدولية الثنائية ومتعددة الأطراف وعلى مختلف الأصعدة”.

Read Previous

بنموسى: النقاط الرئيسية ضمن خارطة طريق إصلاح منظومة التربية الوطنية 2022-2026

Read Next

إعلام بريطاني: المغرب وجهة سياحية مفضلة قريبة من المملكة المتحدة