شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

طبيب: متحور ‘مو’ من فيروس كورونا لا يشكل أي مصدر للقلق بالنسبة للمغرب

أكد الطبيب والباحث في السياسات والنظم الصحية، طيب حمضي، أن متحور “مو” من فيروس كورونا المستجد لا يشكل، لحد الساعة، أي مصدر للقلق بالنسبة للمغرب أو لباقي دول العالم، وذلك على ضوء المعطيات العلمية المتوفرة حول هذا المتحور وآراء الخبراء والمتتبعين للوضع الوبائي المرتبط بجائحة كوفيد-19 عبر العالم.

وقال السيد حمضي في تحليل لمستجدات الوضع الوبائي، إن انتشار هذا المتحور، الذي ظهر للمرة الأولى بكولومبيا، ما يزال ضعيفا جدا على المستوى العالمي، حيث إنه لا يشكل سوى 0.1 في المئة من عدد الإصابات الجديدة بفيروس كورونا (حالة واحدة من أصل كل 1000 إصابة جديدة بفيروس كورنا عبر العالم).

وأبرز الباحث في السياسات والنظم الصحية أن منظمة الصحة العالمية صنفت متحور “مو” ضمن خانة المتحورات الجديرة بالاهتمام، التي قد تتمكن من التغلب على الأجسام المضادة التي تنتجها اللقاحات، أو مقاومة الأجسام المضادة الناتجة عن إصابة سابقة بفيروس كورونا.

غير أن هذه الفرضيات، يضيف السيد حمضي، مبنية فقط على أساس تحليلات ودراسات أولية بالمختبرات وليست دراسات واسعة في الحياة الواقعية، وهو ما يجعل من هذا المتحور محل اهتمام وتتبع فقط وليس مصدر قلق.

وأضاف أن الخبراء يعتقدون أن هذا المتغير لن يصل إلى مستوى خطورة متحور “دلتا” ويستبعدون أيضا أن يكون سريع الانتشار كما هو الحال بالنسبة لسلالة دلتا.

وأشار إلى أن ظهور طفرات جديدة من فيروس كورونا المستجد أمر طبيعي مع تواصل تفشي الجائحة وانتقال الفيروس من شخص لآخر، موضحا أن معظم هذه الطفرات ليست ذات أهمية تذكر، ولا تمتلك خصائص مختلفة عن الشكل الأصلي للفيروس، من حيث سرعة الانتشار والخطورة.

وسجل، في هذا الصدد، أن المتحورات المثيرة للقلق، وفقا لتصنيف منظمة الصحة، هي المتحورات التي تظهر “زيادة قدرة الفيروس على الانتقال الواسع”، أو “تغييرا في الأعراض السريرية للمرض”، أو تلك التي تتسبب “بانخفاض فعالية وسائل التشخيص أو اللقاحات أو العلاجات المتوفرة”.

من جهة أخرى، ذكر السيد حمضي أن منظمة الصحة العالمية اعتمدت في تصنيفها لمتحورات فيروس كورونا المستجد على الأبجدية اليونانية وذلك لتفادي تسمية السلالات الجديدة نسبة للدول التي ظهرت فيها لأول مرة تجنبا لوصم هذه البلدان.

وخلص السيد حمضي إلى ضرورة الالتزام بالاجراءات الاحترازية من تباعد اجتماعي وارتداء للكمامة الواقية، والإقبال المكثف على التلقيح لكسر سلسلة انتشار الفيروس وتجنب ظهور طفرات جديدة.

Read Previous

الديستي بالدار البيضاء وأمن البرنوصي يفكان لغز عملية اختطاف شخص تورط فيها ضابط شرطة ومطالبة شقيق المختطف بفدية

Read Next

الملك يهنئ الأبطال المغاربة الفائزين بالميداليات في دورة الألعاب الأولمبية الموازية بطوكيو