شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

واشنطن توجه “طلقة تحذيرية” للرئيس التونسي حول استمرار الأزمة السياسية‎

أفاد تقرير نشرته مجلة ”جون أفريك“ الفرنسية، اليوم الأربعاء، بأنّ الاتصال الهاتفي بين نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس والرئيس التونسي قيس سعيد خلّف قراءات مختلفة، لكنه لم يخلُ من رسائل تحذيرية من واشنطن بشأن استمرار الأزمة السياسية.

وقال التقرير إن الرئاسة التونسية كانت راضية عن تأكيد ”الصداقة التونسية الأمريكية“ و“العزم على زيادة توطيد علاقات التعاون“، بحسب بيان صدر بعد المكالمة الهاتفية.

كما تم التطرق إلى الوضع الاقتصادي والمالي وفق بيان الرئاسة، للتأكيد على ضرورة محاربة الفساد من أجل إقامة ديمقراطية.

ورأى التقرير أن كلمات واشنطن ذهبت إلى أبعد من ذلك بكثير، وأشار إلى أنّه ”بصرف النظر عن التصريحات الكلاسيكية الداعمة للأمور الأمنية، وجهت كامالا هاريس طلقة تحذيرية هادئة للرئيس التونسي، مؤكدة أهمية ودور المؤسسات الديمقراطية، في إشارة إلى رفض الرئيس التونسي التوقيع على قرار إنشاء المحكمة الدستورية.

ووفق التقرير، فقد أشارت نائبة الرئيس الأمريكي إلى الاهتمام الذي أبدته إدارتها بمشاريع الإصلاح الاقتصادي المدرجة في الملف المقدم إلى صندوق النقد الدولي، وتبرر هذه العناصر الدعم الذي قدمته الولايات المتحدة لطلب القرض المقدم إلى مؤسسة ”بريتون وودز“، بما يكفي للسماح لتونس التي تبدو ماليتها العامة في أسوأ حالاتها، من أن تتمكن من جمع الأموال على الساحة الدولية.

ونقل التقرير عن المحلل السياسي والباحث في العلاقات الدولية ومدير مركز كولومبيا العالمي في تونس، يوسف شريف، قوله: إنّ ”قرطاج (مؤسسة الرئاسة) تستخدم لغة خشبية وتروي ما تريد تصديقه، والغريب أن وباء كورونا وقرض صندوق النقد الدولي لم يتم ذكرهما، في حين أن هذه هي بالضبط النقاط التي لم تكن الرئاسة نشطة فيها“.

وتساءل التقرير: ”هل تصريحات كامالا هاريس تذكير بقلق الدائنين على وضع تونس؟ ونقل عن دبلوماسي سابق قوله: ”لا يمكنك أن تتوقع أي شيء سوى الضرب على أصابعك عندما تكون مدينًا وفي وضع سيىء، لذلك سيتعين على قيس سعيد أن يتقبل موقفًا مبدئيًا يرفض أي مساعدة دولية في فترة أزمة سياسية حادة“، ووفق التقرير، فقد أظهرت نائبة رئيس الولايات المتحدة في جمل قليلة معرفة كاملة بالسياق التونسي.

2021-05-90-5

Read Previous

الزعيم يعاقب الماص بثلاثية -فيديو-

Read Next

فيديو: عشرات الآلاف من الفلسطينيين يؤدون صلاة عيد الفطر بالمسجد الأقصى