شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

منتدى إيطالي-مغربي يتساءل: لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال!؟

أكورا بريس- و . م . ع

قال المنتدى الإيطالي-المغربي “لومبارديا ماروكو” إن إسبانيا التي تحافظ على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال هي نفسها “ضحية للانفصالية”.

وتساءل المنتدى لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعون إلى الانفصال عن بلد جار مثل المغرب ؟ ولماذا لا يتم كفاح البلدين بطريقة منسقة من أجل الحفاظ على وحدتهما الوطنية؟

و أضاف أن هذه أسئلة تُطرح ولكن يجب أن تجد أجوبة لها في البرلمان الأوروبي وفي إسبانيا، التي “تدرك ما يعنيه أن ترى وحدة أراضيها مهددة. ”

وذكر بأن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج قالت ، في بيان صدر الأحد الماضي، إن المملكة المغربية تعرب عن أسفها لموقف إسبانيا التي تستضيف على ترابها المدعو إبراهيم غالي، زعيم ميليشيات “البوليساريو” الانفصالية، المتهم بارتكاب جرائم حرب خطيرة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

وأضاف أن المغرب عبر عن خيبة أمله من هذا الموقف الذي يتنافى مع روح الشراكة وحسن الجوار، والذي يهم قضية أساسية للشعب المغربي ولقواه الحية.

وبحسب المنتدى “فإذا كان الموقف الأوروبي يؤيد دائما الحفاظ على وحدة الأمة، وإذا كان هذا هو المبدأ المطبق داخل الاتحاد الأوروبي، “فلماذا يتم الإبقاء على الغموض” عندما يتعلق الأمر بخارج الحدود الأوروبية؟

وأبرز أن الولايات المتحدة ودولا أخرى اختارت فيما يخص المغرب مسارا واضحًا للتصدي لجميع أشكال الانفصالية من أجل تشجيع الحكم الذاتي، وتأييد الجهوية كنموذج للتنمية، وليس لدعم الحركات التي تسعى إلى الانقسام.

Read Previous

المندويية السامية للتخطيط تكشف مستوى عيش المغاربة ودخلهم الإجمالي

Read Next

حسب حزب معارض: “الجزائر على وشك الإفلاس”