شريط الأخبار :

خبير إسباني: المغرب مرجع دولي في مجال مكافحة الإرهاب

فيديو: ضبط قنينات غاز معدلة تحتوي على مسامير ومواد كيميائية ومتصلة بهواتف محمولة للتفجير عن بعد

تفكيك خلية إرهابية بالمغرب مرتبطة بالفرع الإفريقي ل’داعش: ضبط عبوة ناسفة إضافية في طور التركيب بضواحي الرباط

فيديو: المكتب المركزي للأبحاث القضائية يحبط مخططا إرهابيا بالغ الخطورة استهدف المغرب

صور وتفاصيل إحباط مخطط إرهابي بالغ الخطورة استهدف المغرب بتكليف وتحريض مباشر من قيادي بارز في تنظيم ‘داعش’

رشيدة داتي: زيارتي للأقاليم الجنوبية تندرج في إطار الكتاب الجديد للعلاقات بين فرنسا والمغرب

مسؤول إفريقي: اختيار المغرب مقرا للمعهد الإفريقي للتنمية تجسيد لثقله الدبلوماسي قاريا ودوليا

الملك محمد السادس يهنئ محمود علي يوسف بمناسبة انتخابه رئيسا لمفوضية الاتحاد الإفريقي

زيارة وزيرة الثقافة الفرنسية رشيدة داتي إلى الأقاليم الجنوبية تجدد تأكيد موقف فرنسا الداعم لمغربية الصحراء

منتدى إيطالي-مغربي يتساءل: لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال!؟

أكورا بريس- و . م . ع

قال المنتدى الإيطالي-المغربي “لومبارديا ماروكو” إن إسبانيا التي تحافظ على الروابط مع من يسعى إلى الانفصال هي نفسها “ضحية للانفصالية”.

وتساءل المنتدى لماذا تحافظ إسبانيا على الروابط مع من يسعون إلى الانفصال عن بلد جار مثل المغرب ؟ ولماذا لا يتم كفاح البلدين بطريقة منسقة من أجل الحفاظ على وحدتهما الوطنية؟

و أضاف أن هذه أسئلة تُطرح ولكن يجب أن تجد أجوبة لها في البرلمان الأوروبي وفي إسبانيا، التي “تدرك ما يعنيه أن ترى وحدة أراضيها مهددة. ”

وذكر بأن وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج قالت ، في بيان صدر الأحد الماضي، إن المملكة المغربية تعرب عن أسفها لموقف إسبانيا التي تستضيف على ترابها المدعو إبراهيم غالي، زعيم ميليشيات “البوليساريو” الانفصالية، المتهم بارتكاب جرائم حرب خطيرة وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

وأضاف أن المغرب عبر عن خيبة أمله من هذا الموقف الذي يتنافى مع روح الشراكة وحسن الجوار، والذي يهم قضية أساسية للشعب المغربي ولقواه الحية.

وبحسب المنتدى “فإذا كان الموقف الأوروبي يؤيد دائما الحفاظ على وحدة الأمة، وإذا كان هذا هو المبدأ المطبق داخل الاتحاد الأوروبي، “فلماذا يتم الإبقاء على الغموض” عندما يتعلق الأمر بخارج الحدود الأوروبية؟

وأبرز أن الولايات المتحدة ودولا أخرى اختارت فيما يخص المغرب مسارا واضحًا للتصدي لجميع أشكال الانفصالية من أجل تشجيع الحكم الذاتي، وتأييد الجهوية كنموذج للتنمية، وليس لدعم الحركات التي تسعى إلى الانقسام.

Read Previous

المندويية السامية للتخطيط تكشف مستوى عيش المغاربة ودخلهم الإجمالي

Read Next

حسب حزب معارض: “الجزائر على وشك الإفلاس”