شريط الأخبار :

بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك

مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: وزراء خارجية يشيدون بريادة المغرب للتجسيد الفعلي لهذه المبادرة

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

استقبال المدعو إبراهيم غالي.. الجزائر وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا هم الخاسرون الكبار

مدريد – أكد الخبير الإسباني، بيدرو كناليس، أن الجزائر المتورطة في دخول المدعو إبراهيم غالي إلى الأراضي الإسبانية بهوية مزورة وجبهة “البوليساريو” وإسبانيا التي سمحت بدخول هذا الشخص الذي هو موضوع مذكرة توقيف أوروبية، هم “الخاسرون الكبار” في هذه القضية.

وأوضح كناليس في مقال نشره اليوم الأربعاء في المجلة الإسبانية (أتالايار)، أن أصل عملية نقل المدعو إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج الطبي، وهو متابع من طرف القضاء بتهمة ارتكاب جرائم حرب وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان يوجد في الجزائر.

ويقول كناليس المتخصص في الشؤون المغاربية والمراسل السابق للعديد من الصحف الإسبانية في المنطقة، إن تورط السلطات الجزائرية في هذه القضية يؤكد مرة أخرى أن “الجزائر ليست مجرد متفرج بل لاعب وفاعل رئيسي” في النزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية.

وأكد أن الجزائر استخدمت هذه القضية لتقويض العلاقات بين المغرب وإسبانيا.

وفي رأي كناليس، فإن الاستشفاء الغامض للمدعو إبراهيم غالي في إسبانيا قد كشف مرة أخرى عن عزلة انفصاليي “البوليساريو” الذين ليس لديهم الآن أي دعم دولي.

ولاحظ بيدرو كناليس أنه بالإضافة إلى كل هذا فإن إسبانيا ومن خلال استقبالها لزعيم ميليشيات “البوليساريو” دون إخبار المغرب، إنما تخاطر بخسارة حليف مهم في عدة مجالات، لاسيما في مكافحة الإرهاب، مع تعريض مصالحها الاقتصادية في المغرب للخطر، محذرا من “الحسابات الانتخابية والسياسية” التي دفعت بقرار حكومة بيدرو سانشيز استقبال زعيم انفصاليي “البوليساريو”.

(و م ع)

Read Previous

المنتدى العالمي للتبغ والنيكوتين: الدعوة إلى تعميق البحث حول استخدام السجائر الإلكترونية

Read Next

صورة: توقيف سائق سيارة بمكناس ظهر في مقطع فيديو وهو يقوم بمناورات استعراضية