شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

صفعة جديدة ستتلقاها كل من البوليساريو والجزائر بعد جلسة مجلس الأمن حول الصحراء المغربية

أكورا بريس

كشفت صفحة FARMAROC على الفيسبوك، أن “الجبهة الإرهابية للبوليساريو” والكيان المعادي المجاور للمملكة، سيتلقى صفعة جديدة من مجلس الأمن الدولي، الذي انتهى قبل قليل من جلسته المغلقة حول الصحراء المغربية”.

و تشير المصادر ذاتها، إلى أن” المعلومات التي قدمتها المينورسو للمجلس، تكذب بالمطلق وجود حالة حرب في تراب الصحراء كما تدعي الأطراف المعادية للمغرب، سواء شرق أو غرب خطوط الدفاع المغربية.

وينتظر أن يتضمن البيان المرتقب نشره في الساعات القادمة، حسب الصفحة ذاتها، “ما يشبه إدانة للجزائر والبوليساريو، المطالبة بالالتزام بوقف اطلاق النار وضرورة بعث روح جديدة في العملية السياسية عبر دعم جهود الأمين العام للأمم المتحدة لتعيين مبعوث جديد للملف”.

وقالت الصفحة، “قد ترآى للمنتظم الدولي، أن من تنصل من اتفاق وقف اطلاق النار، و بادر بتغيير الوضع القائم و عرقل أمن و سلم المنطقة و رفض كل مرشحي الأمين العام لتحريك العملية السياسية، هي الجزائر و صنيعتها بتندوف، و التي كرس مجلس الأمن من خلال قراراته الأخيرة دورها كطرف مباشر في الملف”.

وحسب المصدر ذاته، فإن “مجلس الأمن تدارس كذلك الوضع الانساني الكارثي للمحتجزين بتندوف بفعل الانتشار الكبير لفيروس كورونا ما دفع المنظمات الأممية للانسحاب كليا من المنطقة”.

Read Previous

استقصاء داخلي يضع منظمة العفو الدولية أمام تناقضاتها الصادمة

Read Next

بوريطة يتباحث مع نظيره القطري