شريط الأخبار :

بوريطة يقوم بزيارة عمل إلى باريس في إطار الشراكة الاستثنائية الوطيدة بين المغرب وفرنسا

وزير الداخلية الفرنسي: المغرب شريك ثمين لفرنسا في مجال التعاون الأمني

موقع ‘أوروبا 1’: حموشي رجل الذي حافظ على قنوات التنسيق مفتوحة مع باريس حتى في أكثر الفترات حساسية

المغرب-فرنسا: نحو إرساء إطار جديد وشامل للشراكة والتعاون في مجالي الأمن والهجرة

فيديو: وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت يستقبل نظيره الفرنسي ‘برونو روتايو’

فيديو: قيادات سياسية وحقوقية تشارك في مسيرة وطنية بالرباط دعما لفلسطين

بيان توضيحي لمندوبية السجون ردا على مزاعم وافتراءات عمر الراضي في حوارات على موقع يوتيوب

‘واشنطن بوست’: إيران دربت مسلحين من البوليساريو وسوريا تعتقل المئات منهم

مسقط: سلطنة عمان تنوه بالدور الريادي للملك محمد السادس لفائدة السلم والأمن والاستقرار في افريقيا

سلطنة عمان تدعم الوحدة الترابية للمغرب وسيادته على كافة ترابها الوطني وتعتبر مبادرة الحكم الذاتي الأساس لأي حل

كوفيد-19: الوكالة الأوروبية للأدوية تحدد تاريخ إبداء رأيها في لقاح “فايزر-بايونتيك”

لاهاي –  أعلنت الوكالة الأوروبية للأدوية، اليوم الثلاثاء، أنها ستجتمع في 21 دجنبر الجاري لإبداء الرأي في لقاح (فايزر – بايونتيك) ضد فيروس “كوفيد – 19″، عوضا تاريخ 29 دجنبر المحدد سلفا.

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن الوكالة أنها ستعلن خلال هذا الاجتماع الترخيص للقاح (فايزر – بايونتيك) من عدمه، مشيرة إلى أنها تلقت بيانات إضافية بهذا الخصوص.

وكانت ألمانيا أعلنت في وقت سابق اليوم أنها تراهن على صدور ترخيص من الاتحاد الأوروبي لهذا اللقاح “قبل عيد الميلاد”.

وقال وزير الصحة الألماني، ينس شبان، في تصريحات صحفية، إن “الهدف هو أن نحصل على الموافقة قبل عيد الميلاد (..) نريد أن نبدأ حملة التلقيح في ألمانيا قبل نهاية العام الحالي”.

يشار إلى أن دول الولايات المتحدة، والسعودية، وبريطانيا، والأردن، والبحرين، وعمان، وسنغافورة، وكندا والمكسيك أعطت موافقتها على اللقاح الذي يصنعه تحالف (فايزر/بايونتيك).

وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و621 ألفا و397 شخصا في العالم منذ الإبلاغ في الصين عن ظهور المرض نهاية دجنبر 2019.

وأصيب أكثر من 72 مليونا و761 ألفا و200 شخص في العالم بالفيروس، تعافى منهم 48 مليونا و866 ألفا و300 شخص على الأقل حتى اليوم.

(و م ع)

Read Previous

نور الدين الصايل في ذمة الله

Read Next

النقاط الرئيسية للاجتماع الفصلي الرابع لمجلس بنك المغرب