شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

كوفيد19: دراسة مغربية تظهر أن كشف الأجسام المضادة في عينات المصل أهم من الكشف عن الحمض النووي الريبي للفيروس

كشفت دراسة أجراها، مؤخرا، علماء مغاربة على مجموعة مكونة من خمسين مريضا مغربيا أصيبوا بفيروس السارس-كوف 2، أنه خلال مرحلة النقاهة، تبين أن الكشف عن الأجسام المضادة في عينات المصل أكثر أهمية من الكشف عن الحمض النووي الريبي للفيروس.

وأظهرت الدراسة التي تحمل عنوان “كوفيد-19: الخصائص الجزيئية والمصلية لمرضى مغاربة بعد الشفاء السريري”، والتي أجريت في الفترة ما بين 25 مارس و 9 أبريل 2020 من قبل جامعة محمد السادس لعلوم الصحة وجامعة الحسن الثاني بالدار البيضاء، أن استجابة الجسم المضاد النموذجية تستحث أثناء الإصابة بـالسارس-كوف 2، في حين أن الاختبار المصلي يوفر تكاملا لاحقا لاختبار الحمض النووي الريبي من أجل تشخيص محدد لمسبب المرض، كما يقدم معلومات مفيدة لتقييم الحالة المناعية للمريض.

وانكبت الدراسة، التي تناولت الخصائص الجزيئية والمصلية للمرضى الذين تلقوا العلاج في المستشفى الجامعي الدولي الشيخ خليفة بن زايد في الدار البيضاء، على الحالات التي غادرت المستشفى بعد استكمال 10 أيام من العلاج، وتوحيد الاختبارات البيولوجية، والتعافي السريري، والحصول على اختبارين “بي.سي.آر” (PCR) سلبيين متتاليين، أو بعد 24 يوما من فترة الاستشفاء.

وأبزت الوثيقة أن 18 في المائة من الحالات المصابة كانت بدون أعراض، بينما ظهرت أعراض مثل الحمى والسعال وضيق التنفس والألم العضلي وألم الصدر والصداع والإسهال أو القيء على 82 في المائة.

وبحسب هذه الدراسة، فإن المقارنة بين النتائج المصلية والفيروسية تظهر غياب الارتباط بين نتائج اختبار “البي.سي.آر” بعد الشفاء السريري، ورصد الأجسام المضادة (الغلوبولينات المناعية IgG و IgM).

وهكذا يبدو أن الاختبارات المصلية مهمة ويمكن استخدامها لتأكيد الشفاء البيولوجي للمرضى الذين يتواصل وجود (الجين N) لديهم حين إجراء اختبار “بي.سي.آر” (PCR) .

وفضلا عن ذلك، يبدو أن هذه الاختبارات المصلية هي طريقة التشخيص الأكثر موثوقية في ما يتعلق بالمراقبة، مقارنة باختبار “بي.سي.آر” نظرا لعدم قدرة الأخير على الكشف عن وجود عدوى سابقة.

(و م ع)

Read Previous

وفاة الممثل البريطاني شون كونري عن عمر ناهز 91 عاما

Read Next

تسجيل رقم قياسي جديد في الوفيات: تفاصيل الحالة الوبائية بالمغرب خلال ال24 ساعة وتوزيعها الجغرافي