شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

كوفيد 19”: سيتم تنويع وتوسيع دائرة التحاليل المخبرية للتقليل من ساعات الانتظار والاستعداد لرفع حالة الحجر الصحي

أكد وزير الصحة، خالد آيت الطالب، اليوم الثلاثاء بالرباط، أنه سيتم تنويع وتوسيع دائرة التحاليل المخبرية للكشف عن حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد، وفق استراتيجية وبروتوكول محددين استعدادا للخروج من العزلة الصحية وتقليص مدة ظهور النتائج.

وأوضح السيد آيت الطالب، في معرض جوابه على سؤال محوري حول “الإجراءات والتدابير المتخذة لمحاصرة انتشار فيروس كورونا المستجد بالمغرب” بمجلس المستشارين، أن توسيع دائرة الكشف سيساهم في تحديد الأشخاص الذين اكتسبوا المناعة بعد التعافي، وتشخيص رقعة المواطنين المصابين مع توفير الدواء والعزلة الصحية، مشددا على ضرورة استمرار العزلة الصحية حسب التطور الوبائي في المغرب.

وشدد على ضرورة اليقظة، “لأن الوباء يمكن أن يتضاعف”، لذلك، يؤكد الوزير، “لابد من استمرار حالة الطوارئ، حتى الاطمئنان على وضعية الحالة الوبائية”.

وقال في هذا الصدد، إن المؤشر المهم الذي يقدم معطيات حول سرعة انتشار الوباء وإمكانية انتشار العدوى من شخص إلى عدة أشخاص، كان في ارتفاع لكنه بدأ الآن يتقلص، وهذا يدل، حسب السيد آيت الطالب، على أن هناك تحكما في الوباء، معتبرا في الوقت نفسه أن ذلك “لا يعني أن نتفاءل ونقول نجحنا وانتصرنا في المعركة، لا بد من اليقظة لأنه ممكن أن ينتشر الفيروس بسرعة كبيرة”.

وأضاف أن الجائحة التي يعرفها العالم تعرف تطورات وتختلف من منطقة إلى أخرى وحسب البؤر، لافتا إلى أن المغرب يعيش المرحلة الثانية من تطور الوباء، لذلك اعتمد على الملاءمة وفق الإمكانيات التي يتوفر عليها وحسب تطور الوباء محليا، حيث لم يتم توسيع دائرة التحاليل المخبرية في البداية وتمت مواكبة الحالة الوبائية بالتدريج لملاءمة الإمكانيات والخضوع لمعايير منظمة العالمية للصحة.

وأردف قائلا “كان يمكن إجراء تحاليل مخبرية على نطاق أوسع لكن كان من الممكن (…) استنفاذ أدوات التحليل”، مؤكدا في السياق ذاته، أن عملية الملاءمة أدت إلى نتائج حميدة.

Read Previous

“كوفيد 19”: ترامب يعلن تعليق المساهمة المالية الأمريكية في منظمة الصحة العالمية

Read Next

إقليم بني ملال أصبح خاليا من حالات الإصابة المؤكدة بفيررس كورونا