شريط الأخبار :

جلالة الملك يهنئ أعضاء المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم لأقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

تعيينات أمنية جديدة في إطار استراتيجية تحديث وتطوير جهاز الأمن الوطني

الملك محمد السادس يهنئ أعضاء منتخب أقل من 17 سنة إثر فوزهم بكأس إفريقيا للأمم 2025

المستشار الخاص للرئيس ترامب للشؤون الإفريقية: تجديد تأكيد الولايات المتحدة على دعمها لسيادة المغرب على صحرائه قوي ولا لبس فيه

دعم مغربية الصحراء ومبادرة الحكم الذاتي ترجمة للتوافق الدولي من أجل الطي النهائي لهذا النزاع الإقليمي

المغرب وسلوفينيا يجددان التأكيد على إرادتهما تعزيز الشراكة في كافة المجالات ذات الاهتمام المشترك

سلوفينيا تعتبر المبادرة المغربية للحكم الذاتي أساسا جيدا لحل نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء المغربية

وضع المعايير لملء استمارة الإحصاء لأداء الخدمة العسكرية برسم فوج المجندين لسنة 2025

الأمير مولاي رشيد يترأس بالرباط افتتاح الدورة الـ30 للمعرض الدولي للنشر والكتاب

الأمم المتحدة: تدخّل الانسان في التنوع الحيوي مسؤول عن الأوبئة القاتلة ومنها كورونا

حملت منظمة تابعة للأمم المتحدة البشر مسؤولية تسهيل انتقال عدوى كورونا المستجد للإنسان، وذلك على الرغم من تأكيد المصدر الحيواني للفيروس.

وقالت آن لاريغودري الأمينة العامة التنفيذية للمنبر الحكومي الدولي للعلوم والسياسات المعني بالتنوع البيولوجي وخدمات النظم الإيكولوجية، إن “المسار الذي يدفع الفيروس للانتقال من مجموعة من الفقريات، كالخفافيش على سبيل المثال إلى البشر، معقد لكنه من فعل البشر… النشاطات البشرية توفر الفرصة للجراثيم والفيروسات للاقتراب من الإنسان”.

وأضافت أن الأمراض حيوانية المنشأ تحصد نحو 700 ألف ضحية من البشر سنويا، بغض النظر عن جائحة فيروس كورونا المستجد.

وحذرت من أن فيروسات أخرى ستتبع المسار نفسه في حال عدم اعتماد تغييرات في نشاط البشر.

وأشارت إلى أن الأمراض حيوانية المنشأ التي تنتقل إلى الإنسان ليست جديدة ومنها السل وداء الكلب والملاريا وداء المقوسات.

من جانبه اعتبر برنامج الأمم المتحدة للبيئة، أن 60% من الأمراض البشرية المعدية، مصدرها الحيوانات.

وترتفع هذه النسبة إلى 75% في حالة الأمراض المعدية “الناشئة”، مثل إيبولا وفيروس “إتش أي في” المسبب لمرض الإيدز، وإنفلونزا الطيور، وزيكا والمتلازمة التنفسية الحادة الوخيمة “سارس”.

ومن العوامل، قطع أشجار الغابات لأغراض الزراعة وتربية الحيوانات بشكل مكثف، التي قد تشكل بدورها “جسرا” مع الانسان (ولاسيما من خلال تطوير مقاومة على المضادات الحيوية المستخدمة كثيرا في الزراعة الصناعية)، وتوسع المدن وتشرذم المواقع الطبيعية ما يؤثر على التوازن بين الأنواع.

ويضاف إلى ذلك التغير المناخي الذي قد يدفع بعض الحيوانات الناقلة للمرض إلى الانتشار في أماكن لم تكن تقيم فيها سابقا.

وتحدد دراسة أجراها باحثون أمريكيون قبل ظهور الوباء الحالي، القوارض والرئيسات والخفافيش على أنها “حاملة” لأغلب الفيروسات المنقولة إلى الإنسان (75,8%) إلا أن الحيوانات المنزلية تحمل أيضا 50% من الأمراض حيوانية المنشأ.

المصدر: afp/RT

Read Previous

توقيف شخص بالدار البيضاء يشتبه تورطه في جريمة قتل بإيطاليا

Read Next

الحالة الوبائية بالمغرب: وزارة الصحة تكشف حصيلة ال24 ساعة الماضية وعدد المتعافين في تزايد