في ما يلي النقاط الرئيسية في تصريح مدير مديرية علم الأوبئة ومكافحة الأمراض بوزارة الصحة، السيد محمد اليوبي، اليوم الأربعاء:
-تسجيل 40 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد (24 ساعة)، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 642 حالة.
-تسجيل حالة وفاة جديدة ليصل العدد الإجمالي للوفيات إلى 37 حالة، فيما تم تسجيل حالتي شفاء جديدjتين ليرتفع العدد الاجمالي للحالات التي تماثلت للشفاء إلى 26 حالة.
– التوزيع الجغرافي لهذه الحالات: جهة الدار البيضاء سطات (181)، جهة مراكش آسفي (115 حالة)، الرباط سلا القنيطرة (112 حالة)، فاس مكناس (110 حالات)، وحالتان أوليان بجهة العيون الساقية الحمراء، فيما لم تسجل جهة الداخلة وادي الذهب أية حالة.
– التوزيع الجغرافي حسب الأقاليم والعمالات: مدينة الدار البيضاء الكبرى (174 حالة)، مدينة مراكش (110 حالات)، مدينة الرباط (60 حالة)، مدينة مكناس (49 حالة).
– توزيع الحالات حسب النوع: نسبة 55 في المائة من الحالات سجلت لدى الذكور مقابل 45 في المائة سجلت في صفوف النساء.
– المعدل المتوسط للإصابات هو 55 سنة، مع وجود فرق في المدى يمتد من رضيع عمره شهران إلى شيخ مسن يبلغ 96 سنة.
– فيما يتعلق بالحالة السريرية لدى التكفل بالحالات: نسبة 12 في المائة من الحالات لم تكن تبدو عليها أعراض، و74 في المائة كانت حالات إما “حميدة أو بسيطة”، في المقابل كانت نسبة 14 في المائة من الحالات إما حالات “متطورة أو حرجة”.
– بخصوص الحالات ال26 التي تماثلت للشفاء إلى حدود اليوم، فإن معدل العمر بالنسبة لديها هو 43,5 سنوات، مع مدى في السن يمتد من 9 أشهر إلى شخص مسن يبلغ من العمر 80 سنة.
– 4 أشخاص من هذه الحالات التي تماثلث للشفاء لم تكن تظهر عليهم أعراض المرض لحظة بداية التكفل بهم، و14 حالة كانت لديها أعراض مرض “حميد وبسيط”، و8 كانت لديها أعراض مرض “شيئا ما خطير” لكنها تماثلت للشفاء.
– هذه الحالات تتوزع جغرافيا بين جهة الدار البيضاء سطات (7 حالات)، وجهة الرباط سلا القنيطرة (7 حالات)، وجهة فاس مكناس (5 حالات)، ومراكش آسفي (4 حالات)، وحالة واحدة بكل من جهات بني ملال خنيفرة وسوس ماسة وطنجة تطوان الحسيمة.
– بخصوص مؤشرات نجاعة “الكلوروكين” كبروتوكول علاجي، بما أن معدل التكفل بهذه الحالات التي شفيت هو 12 يوما، فمن السابق لأوانه إعطاء أي انطباع أو أية خلاصة حول هذا البروتوكول العلاجي.
– أهمية التتبع الصحي للمخالطين: من بين 5560 شخصا من المخالطين تم تتبعهم، تم تسجيل 70 مصابا منهم لم تكن لديهم أية أعراض.