شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيلم “هلا مدريد..فيسكا برشلونة” يرصد القضايا الاجتماعية المرتبطة بكرة القدم

(و م ع)

(من مبعوث الوكالة: ناجي عابدين)
تازة – يتناول الفيلم المغربي الطويل “هلا مدريد، فيسكا بارسا” للمخرج عبد الإله الجوهري، الذي تم عرضه مساء أمس الثلاثاء في إطار المسابقة الرسمية للدورة الثانية للمهرجان الدولي لسينما التنوع بتازة (22-27 يوليوز)، العديد من القضايا الاجتماعية المرتبطة بكرة القدم والدين والسلطة والمال والمخدرات.

ويروي هذا الفيلم على مدى 95 دقيقة، والذي تجري أحداثه في قرية بضواحي مراكش، قصة “بولحواجب” ، وهو رجل ذو نفوذ وسلطة، من مناصري فريق ريال مدريد ، دأب على فرض شغفه بنادي مدريد ولاعبيه على سكان القرية، ومنع أي انتماء كروي لنادي برشلونة. ويوظف “بولحواجب” أيضا الدين والقوة والمال من أجل التأثير وخدمة أهدافه الشخصية.

لكن الوضع سيتغير، بعودة “الأخضر” ، أحد مناصري نادي برشلونة ، بعد وفاة والدته ، حيث سيحاول كلا الرجلين استقطاب أكبر عدد من المشجعين لصالح ناديه المفضل. وتنتصب خلف هذا الصراع دواعي أخرى ذات طبيعة سياسية ودينية.
شارك في هذا الإنتاج السينمائي العديد من الفنانين، على الخصوص، عبد الحق بلمجاهد، ولطيفة أحرار، والسعدية أزكون، وهدى صدقي ، وعبد الإله رشدي.

وفي تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء ، قال السيد الجوهري إن الفيلم يسلط الضوء على العديد من الظواهر المرتبطة بالمجتمع المغربي ، وذلك من خلال شخصية “بولحواجب” الذي يحاول السيطرة على قريته باستغلال رياضة كرة القدم والدين والسلطة .

من جانبه ، أوضح الممثل عبد الحق بلمجاهد أن الفيلم يستجلي خلفيات النزاعات التي تندلع خلال المباريات بين فريقي ريال مدريد وبرشلونة، كما أنه يروم إقناع الجمهور بعدم إخراج كرة القدم عن إطارها الرياضي الصرف، والنأي عن توظيفها لخدمة المصالح الشخصية، لافتا الانتباه إلى ظواهر اجتماعية أخرى أثارها الفيلم تدخل في إطار استغلال الدين لأغراض شخصية بحتة.

وفي السياق ذاته، تم عرض الفيلم التونسي “ولدي” للمخرج محمد بن عطية، بالمسرح البلدي للمدينة. وهو فيلم طويل مدته 104 دقائق، أدى أدواره الرئيسية كل من محمد ظريف ومنى ماجري وأيمن الشريف وزكريا بن عايد.

ويروي الفيلم قصة رياض الذي يستعد للتقاعد من عمله في ميناء تونس، وشكل مع زوجته نازلي جناحين حانيين يحيطان بابنهما الوحيد سامي الذي كان سيجتاز امتحانات البكالوريا. لكن نوبات الصداع النصفي المتكررة التي ألمت بسامي أقلقت والديه. وفي وقت اعتقد رياض أن ابنه صار بحال أفضل، إذا به يختفي فجأة.

ومن جهة أخرى، كان زوار الفضاء العام، ساحة 20 غشت بوسط المدينة ، على موعد مع عرض في الهواء الطلق لفيلم “تازة” للمخرج دانييل جيرفي ، الذي تم إنتاجه سنة 2012 ، بمشاركة المرحوم محمد بسطاوي ، ومحمد شوبي ، ولطيفة أحرار ، ومجيدة بنكيران.

Read Previous

سجن عين برجة(بلاغ): الأسباب التي علل بها النزيل “بوعشرين” رفضه الخروج إلى المستشفى “واهية”

Read Next

المحامي المسعودي يؤكد للنقيب بيرواين: ايداعي السجن لا علاقة له بنشاطي المهني أو الحقوقي أو السياسي