شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

سفير المغرب بالبرتغال: زيارة البابا إلى المغرب تعزز مكانة المملكة كأرض للسلام والحوار

قال سفير المغرب بالبرتغال عثمان باحنيني، إن زيارة البابا فرانسيس إلى المغرب تعزز مكانة المملكة كأرض للانفتاح والتسامح، وتؤكد أن الإسلام دين سلام.

وأوضح السيد باحنيني في حوار مع الإذاعة البرتغالية )ريناسينكا( أن هذه الزيارة من شأنها أن تبرز للعالم التفاهم المتبادل بين أتباع الديانتين، على أساس النهوض بقيم السلام والتسامح والعيش المشترك.

وشدد من جهة أخرى على أهمية الحوار بين الأديان الذي يشكل ” مبدأ أساسيا لديننا ” مشيرا إلى أن الحوار كان دائما مبدأ ثابتا في مقاربة المملكة حيث أننا ” سنيون، مالكيون أولا، لكننا أيضا شعب متعدد ” تغذي وحدته، القوية بالتقاء مكوناته العربية الإسلامية، والأمازيغية والصحراوية الحسانية، روافده الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية. 

وذكر بالزيارة الأولى غير المسبوقة لعاهل مغربي إلى الفاتكان لجلالة المغفور له الحسن الثاني سنة 1980، وتلك التي قام بها البابا جون بول الثاني إلى المغرب في 1985، مشيرا إلى أن صاحب الجلالة الملك محمد السادس حافظ على هذا التقليد حيث زار جلالته أيضا الفاتكان سنة 2000.

وأبرز السفير أن ” المغرب كان دائما رائدا في مجال الحوار بين الأديان ” مضيفا أن الندوة التي احتضنتها مراكش في يناير 2006 حول حقوق الأقليات تشكل أكبر دليل على ذلك.

وأشار السيد باحنيني إلى أن الدستور المغربي يضمن الحرية الدينية، مؤكدا أن جلالة الملك، بصفته أميرا للمؤمنين يسهر على احترام الإسلام، وهو الضامن لحرية العبادة.

هذه الحرية، يضيف السفير، تمارس بالمغرب بشكل يومي حيث أن ” الكنائس والمعابد اليهودية مفتوحة أمام مختلف الطوائف من أجل العبادة “. 

واغتنم السيد باحنيني هذه المناسبة لإبراز المؤهلات المتعددة التي تزخر بها المملكة ” الدولة العريقة، المتشبثة بتقاليدها، لكنها منفتحة على العالم. بلد يعيش تطورا سياسيا واقتصاديا واجتماعيا، تحت القيادة النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس. بلد يعزز دولة القانون، ويضمن الحقوق الفردية، ويحمي الأقليات، ويدعم، من خلال سياسة للتضامن الوطني، الأشخاص الأكثر فقرا “.

Read Previous

بالصور: الشعب الأرجنتيني يسخر من من مباراة منتخبهم أمام “الأسود”

Read Next

نزهة الوافي تبرز في نيويورك إنجازات المغرب في مجال التكيف مع تغير المناخ