شريط الأخبار :

سيدي إفني: إجهاض محاولة للتهريب الدولي للمخدرات وتنظيم الهجرة غير المشروعة

حموشي يرقي شرطي شهيد الواجب بإيموزار إلى درجة ضابط ويسدي تعليماته للتكفل بالجنازة وتقديم الدعم والمساعدة لأسرته الصغيرة

الحكومة الفرنسية تعلق رسميا العمل بأحكام اتفاقية موقعة بينها وبين الجزائر في دجنبر 2013

بلاغ: إرجاء العمل بالمسطرة الموحدة لتأطير عمليات مراقبة مطابقة الدراجات بمحرك باستعمال جهاز قياس السرعة

فيديو: توزيع المساعدات الإنسانية المغربية الموجهة إلى سكان غزة

بنك المغرب يصدر قطعة نقدية تذكارية بمناسبة الذكرى الـ62 لميلاد جلالة الملك محمد السادس

عيد الشباب: الاحتفاء بالالتزام الملكي الراسخ تجاه الشباب المحرك الحقيقي لمغرب صاعد

عيد الشباب: الملك محمد السادس يصدر عفوه السامي على 591 شخصا

كريستوف بوتان بخوص المساعدات الإنسانية لغزة: بفضل نفوذه الشخصي ومكانته الخاصة الملك محمد السادس الوحيد القادر على مثل هذه المبادرات

الأمم المتحدة تشيد بكرم الملك محمد السادس للمساعدات الإنسانية الهامة التي أمر بإرسالها إلى غزة

“طباخ بوتين” الرجل المُتهم بمساعدة ترامب في الوصول للرئاسة

أفاد المحققون الأميركيون، أن الشخصيات الروسية الـ13 المتهمين بالتدخل في انتخابات الرئاسة الأميركية في عام 2016، كانوا على صلة بمصنع لإعداد “متصيدي الإنترنت”، وهي أداة دعائية هدفها التأثير على الرأي العام.

وورد على رأس القائمة رجل الأعمال يفغيني بريغوجين، المقرب من الكرملين، والمُلقب بـ”طباخ بوتين”، وقال رغم رفضه الاتهامات إنه “ليس منزعجاً من ورود اسمه على اللائحة”، في تعليق نقلته وكالة أنباء “ريا نوفوستي”

ويفيد بيان الاتهام الأميركي أن الواردة أسماؤهم على اللائحة، باستثناء بريغوجين، عملوا في وظائف مختلفة لدى وكالة أبحاث الإنترنت، المتهمة بإعداد المتصيّدين (ترولز) ومقرها سان بطرسبرغ في شمال غربي روسيا، و”التدخل في النظام السياسي الأميركي”.

ويُتهم “طباخ بوتين” وشركاته بتمويل تلك الوكالة التي يعتقد الأميركيون أنها تدخلت في انتخابات الرئاسة الأخيرة، التي أوصلت الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السلطة.

ويؤيد تقرير بثته شبكة سي إن إن الأميركية، في أكتوبر الماضي، ما ورد في لائحة الاتهام، حيث قالت إنها اطلعت على وثائق مسربة من شركات بريغوجين، تؤكد أنها موَّلت “تقارير زائفة”، جرى بثها على منصات التواصل، واطلع عليها عشرات الملايين من الأميركيين، وفقاً لما ذكره موقع “الجزيرة نت”.

كما مول بريغوجين الإعلانات التي تدخلت بالانتخابات، ومن ضمنها عقد تمويل وكالة أبحاث الإنترنت، وطرق مراقبة وسائل التواصل الاجتماعي ومحركات البحث والترويج الآلي، وتشير إلى أن موازنة الشركة بلغت في 2013 مليون دولار شهرياً.

كما أن لدى الشركة قسماً اسمه “قسم الاستفزازات”، مختص بنشر الأخبار التي تثير الانقسامات في الغرب، وكيفية اختلاق الأخبار لتحقيق الأهداف التي تحددها، وتقول أيضاً إن الشركة اختفت بعد انتخابات 2016.

ويُدير بريغوجين شركة “كونكورد” التي كانت تنظم حفلات الاستقبال في الكرملين، وهي خاضعة لعقوبات أميركية.

وقال بريغوجين “إذا رغب الأميركيون في أن يصوروني على أنني شيطان، فليفعلوا”، علما أنه مدرج على لائحة العقوبات الأميركية منذ نهاية 2016.

وربطت الصحف كذلك بين بريغوجين ومجموعة “واغنر” للمرتزقة، التي أرسلت أشخاصاً للقتال إلى جانب القوات الروسية في سوريا، لكنه ينفي تماماً أي صلة بهذه الشركة.

Read Previous

فتح حركة السير بجميع المحاور الطرقية بعد إزاحة الثلوج

Read Next

شاهد الفنان العراقي همام يغني صوت الحسن ينادي (فيديو)