شريط الأخبار :

جمهورية الرأس الأخضر تجدد التأكيد على موقفها الثابت الداعم للوحدة الترابية ولسيادة المغرب على كامل ترابه

بوريطة: محاولة دخول برلمانيين أوروبيين للعيون غير قانونية هي محاولة تشويش ليس لها أي تأثير

ولد الرشيد: زيارة رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي لمدينة العيون علامة فارقة في تاريخ العلاقات المغربية-الفرنسية

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يحل بالعيون في إطار زيارته للمغرب

فيديو: رئيس مجلس الشيوخ الفرنسي يلتقي عددا من كبار المسؤولين المغاربة

فيديو: تفاصيل الخبرة التقنية لمحجوزات الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: كواليس تفكيك الخلية الارهابية المرتبطة ب’داعش الساحل’

فيديو: مدير ‘البسيج’ يكشف أن الخلية الإرهابية المفككة كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

فيديو: الشرقاوي يكشف تفاصيل جديدة بخصوص الخلية الارهابية المسلحة المفككة الخميس الماضي

مدير ‘البسيج’ : الخلية الإرهابية المفككة بعدد من المدن كانت مشروعا استراتيجيا لـ’ولاية داعش بالساحل’ لإقامة فرع لها بالمغرب

بالفيديو والصور: اكتشاف أقدم إنسان على الإطلاق من الصنف العاقل بموقع جبل إيغود باليوسفية

وقد تم تحديد تاريخ هذه اللقى بحوالي 300000 سنة قبل الحاضر وذلك بواسطة التقنية الإشعاعية لتحديد العمر، وبالتالي فإن هذه العظام تعد أقدم بقايا لفصيلة الإنسان العاقل المكتشفة إلى يومنا هذا، حيث يفوق عمرها أقدم إنسان عاقل تم اكتشافه إلى الآن بحوالي 100000 سنة. وتشكل هذه الاكتشافات موضوع مقالين يتضمنهما عدد يوم 8 يونيو 2017 من محلة NATURE

عرف موقع جبل إيغود منذ ستينيات القرن الماضي، حيث تم به العثور على بقايا إنسان وأدوات تعود إلى “العصر الحجري الوسيط”، لكن القراءة الأولية لهذه اللقى، ظلت محل لبس لسنوات بسبب عدم دقة عمرها البيولوجي، وبفضل الحفريات الأخيرة التي تمت مباشرتها منذ سنة 2004، فإن البقايا الجديدة التي تم اكتشافها وتأريخها تجعل من موقع جبل إيغود أقدم أغنى موقع يرجع “للعصر الحجري الوسيط”، بإفريقيا والذي يوثق للمراحل الأولى لتطور الإنسان العاقل.

وقد تم العثور رفقة هذه اللقى، على بقايا حيوانات خاصة الغزال وأدوات حجرية مصنوعة من حجر الصوان، الذي تم استقدامه إلى الموقع.

Read Previous

ترامب يعرض استضافة اجتماع في البيت الأبيض لحل الأزمة الخليجية

Read Next

صيف 2017.. مراكش ضمن الوجهات العشر الأولى المفضلة من قبل الفرنسيين