ذكر موقع الكومبس السويدي، أن وزيرة التعليم الثانوي ورفع الكفاءات في السويد، “عايدا هاتسياليغ”، قدمت استقالتها من الحكومة بعد أن تم ضبطها من قبل الشرطة وهي تقود السيارة تحت تأثير الكحول، وذكرت الوزيرة المستقيلة أن نسبة الكحول في دمها عندما تم ضبطها من قبل دورية للشرطة كان في حدود 0.2 بروميل.
أصغر وزيرة في السويد (26 عاما)، عبرت عن عميق حزنها وشعورها بخيبة الأمل وقالت: “أنا نادمة جداً على ما فعلت، وغير راضية عن نفسي، وانني اتخذت القرار بنفسي بعد مشاورات مع رئيس الحكومة ستيفان لوفين”، الذي عبر بدوره عن أسفه لفقدان وزيرة وصفها بالناجحة.