رغم أن نسبة كبيرة من المغاربة تصل إلى 86.8 في المائة يؤكدون علمهم بخروج قانون جديد ينضم العلاقات الزوجية، إلا أن نسبة ضئيلة لا تتجاوز 22.7 في المائة يقرون بمساهمة ذلك القانون في تحسين العلاقة بين الأزواج بشكل كبير، مقابل 24.1 في المائة يرون أنه لم يساهم في تحسين العلاقة بين الأزواج.
و قالت صحيفة أخبار اليوم، أن 54.7 في المائة يرون أن المدونة ساهمت في ارتفاع نسب الطلاق في مقابل 14.3 يرون أنها على العكس من ذلك أسهمت في تخفيض تلك النسب.
ذلك ما أظهرته نتائج البحث الوطني الميداني حول 10 سنوات من تطبيق مدونة الأسرة، والتي قدمتها بسيمة الحقاوي، وزيرة التضامن والمرأة والأسرة والتنمية الاجتماعية صباح أمس الثلاثاء بالرباط.