ووفق الجريدة الرسمية عينت روسيف المهددة باجراءات اقالة يدعمها حزب وسطي كان حليفا لها، وزيرين بالوكالة للمناجم والطاقة.
وكان حزب تامر يملك سبعة وزراء من 32.
واليوم لم يعد اعضاء هذا الحزب يتولون سوى وزارتين وهما الصحة التي يشغلها مارسيلو كاسترو والزراعة التي تشغلها كاتيا ابرو.
ورفض الوزيران الانضباط لتعليمات حزبهما وبقيا مخلصين لروسيف، رغه انه يعتقد ان ايامهما معدودة في الحكومة.