– أعلميه بأنك سعيدة لوجوده في البيت. لا تحيِّيه بقائمة من الأشياء التي عليه عملها في البيت وللبيت فور دخوله. ابدأي برنامج المساء بمعانقة حارّة. أعطيه بضعة دقائق ليسترخي..
– لا تهملي شكلك وهيئتك. فسواء أحببتِ ما سأقوله أم لا، فإنّ أكثر الرجال التزاماً يتأثرون بما يرونه. ليس ضرورياً أن ترتدي أحدث ما تقدّمه الموضة، ولكن شيئاً من الانتعاش قبل المساء له تأثير أعظم مما قد تظنين.
– إن لم تكوني منذ فترة طويلة قد قضيتِ وقتاً مع زوجك، فإنه يمكنك أن تبادري في تهيئة ليلة ترتبين فيها مَن يعتني بطفلك، وتضعين لها بعض الخطط. لستِ مضطرة لانتظاره ليبادر..
– هل تعرفين ما يجري في مكان عمله؟ سيتشجّع إن كنتِ مهتمّة بأحداث يومه تماماً كما أنك تتشجعين وتفرحين باهتمامه بأحداث يومك.
– مع أنه عليك ألا تتظاهرين أو تشعرين بمرارة. لكن تذكّري أنّ زوجك يتشجع باستجابتك الجنسية الإيجابية، تماماً مثل ابتهاجك بتلميحاته الحريصة اللطيفة عبر اليوم. كما سيشعر بالمحبة والإكرام في بيته إن بادرتِ في العلاقة الجنسية، خاصة إن كان يدرك أنه كان عليك أن تخططي بحرص لقضاء وقتٍ في العلاقة الحميمة معه في نهاية يوم متعب ومليء بالانشغالات.