تظن العديد من النساء أن إجراء عملية استئصال الرحم يمكن أن تؤدي إلى نهاية حياتها الجنسية، الشيء الذي سيؤثر في نظرها على حياتها كإمرأة وكزوجة.
وينصح الأطباء النساء اللواتي سيجرين أو أجرين مثل هذه العملية زيارة طبيب نفسي من أجل التغلب على الاكتئاب الذي يمكن أن ينتابهن بعد العملية، كما يؤكد الأطباء المختصون أن استئصال الرحم لا يشكل أي خطر أو تغيير في الحياة الجنسية عند المرأة، في حين يلزمون المريضة بعدم ممارسة الجنس لمدة عدة أسابيع، بعد إجرائها لعملية استئصال الرحم.