وولج هذا الشباب، البالغ من العمر 17 سنة، المسبح البلدي في "لا سالوبريخا" رفقة مجموعة من 15 شابا للسباحة بسبب موجة الحر التي تضرب هذه المنطقة، رغم أن هذه المؤسسة كانت مغلقة.
وتابع المصدر ذاته أن الضحية، الذي كان يقيم بمركز "كارمن ميشيلينا" لرعاية الأحداث التابع لحكومة الأندلس، كان يستفيد، عندما وقوع الحادث، من تصريح بمغادرة المركز، مضيفا أن حارس المسبح من أخبر مصالح الإغاثة بالواقعة.
وقد تم نقل جثة الضحية إلى معهد الطب الشرعي بخاين لتشريحها بغية تحديد الأسباب الحقيقية للوفاة. فيما اتصلت السلطات المحلية بعائلة الضحية من أجل ترحيل جثمانه بعد الانتهاء من الإجراءات الإدارية.