اضطر محمد ظريف، مؤسس حزب إتحاد الديمقراطيين الجدد، إلى الخروج من الباب الخلفي لقاعة دار الشباب بالحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء صباح الأحد 12 أبريل، بعد أن تعرّض للطرد من طرف "ساخطين" على الأوضاع داخل الحزب الذي أنشئ حديثا، وهم الذين عبّروا بطرقهم الخاصة (الصورة) عن استياءهم ورفضهم للطريقة التي يعيّن بها ظريف تنسيقيات الحزب مطالبين بالوقوف في وجه مثل هذه الممارسات وإعادة الحزب إلى سكة الشرعية الديمقراطية التشاركية التي يضرب بها محمد ظريف عرض الحائط.
فاقد الشيء لا يعطيه: المطالبة بالديمقراطية داخل “حزب الديمقراطيين الجدد”
- أكورا بريس
- 13 أبريل، 2015
- 1 minute read