فيضانات إسبانيا: سانشيز يعرب عن شكره للمملكة المغربية على دعمها لجهود الإغاثة في فالنسيا
لا شكّ أن العلاقة الحميمة هي المصدر الاول لتجديد العلاقة الزوجية فينسى الزوجان مشاكل الحياة وهمومها ويتفرغان كليًا لإرضاء بعضهما. لكنّ تفضل الطبيبة النسائية الإمتناع عن ممارسة العلاقة الزوجية في بعض الحالات التي تتلخص بالتالي:
-إصابة أحد الطرفين بالفطريات، الالتهابات أو إحدى الأمراض المنقولة جنسيًا: كثيرةٌ هي الحالات الطبية التي ينصح الطبيب فيها بالامتناع الكلي عن ممارسة العلاقة الزوجية نذكر منها على سبيل المثال لا الحصر:
الفطريات، التهابات المهبل، السفلس، مرض الهربس التناقلي وغيرها من الأمراض الجنسية التي قد تتفاقم إثر العلاقة الجنسية.
– كثرة العلاقة الجنسية بعد الزواج وفض غشاء البكارة : لا شك أن أيام شهر العسل قد تكون الأوج في حياة الزوجين إلا أن فض غشاء البكارة قد يكون مؤلمًا لبعض النساء وكثرة العلاقات الجنسية بعد الليلة الأولى قد تؤذي المرأة. فالجرح مؤلمٌ بعض الشيء ويزداد الوهج إذا ما إلتأم بسرعة.
– فترة النفاس : لنعرّفكم على فترة النفاس التي تتمثل بفترة ما بعد الولادة وهي الأخطر إذا أقام الثنائي علاقة جنسية كاملة ففي هذه المرحلة يكون رحم المرأة وأعضائها التناسلية غير جاهزة لإقامة علاقة جنسية.
تلك كانت أخطر الأوقات التي لا يُنصح فيها بممارسة العلاقة الزوجية والانتظار ريثما تصبح الحالة النفسية والصحية أفضل مما هي عليه.