قالت وزيرة التعليم الفرنسية "نجاة فال بلقاسم"، إن المدارس الفرنسية كانت وستظل بمثابة الجبهة الراسخة المستنيرة في مواجهة التحديات التي تواجهها الجمهورية، معتبرة أن المدارس الفرنسية والجمهورية لا تنفصلان، حسب ما نقلته مصادر إعلامية.
من جانبه كشف "مانويل فالس" رئيس وزراء فرنسا، عن عزمه تشكيل لجنة تضم في عضويتها ممثلين عن مختلف الإدارات بهدف محاربة التهميش، في إطار خطة فرنسا الساعية إلى تعزيز العلمانية من أجل منع تعرض الشباب للخطر واعتناق الأفكار المتطرفة.
الخطة التي تم الإعلان عنها في فرنسا، تنطلق شهر يوليوز المقبل، وتمتد لــ 3 سنوات، وتهدف إلى تدريب ألف مدرس إضافي بالمدارس في مختلف أنحاء فرنسا ورصدت لها الدولة ما قيمته 250 مليون أورو.