تخفي معظم النساء حقيقة مشاعرهنّ حيال العلاقة الحميمية مع أزواجهنّ. ولكن هناك بعض الدلالات التي لا يمكن تجاهلها والتي تدلّ ا لى عدم رضى الزوجة عن الحياة الحميمية. إكتشفيها في هذا المقال:
– تخلق الأعذار لعدم ممارسة الجماع بشكل دائم: إن كانت الزوجة غير راضية عن حياتها الحميمية، ستحاول قدر الإمكان تفادي ممارسة الجماع. لذلك ستخلق الأعذار قي كلّ مرة يحاول فيها زوجها التقرّب منها.
– تصبح العلاقة الحميمية بالنسبة إليها واجباً فقط لا غير: قد تمارس المرأة غير الراضية عن حياتها الحميمية الجماع مع زوجها لتأدية واجبها فقط لا غير. فيصبح الجماع بالنسبة إليها مجرّداً من العواطف، وتتجنّب مداعبة الشريك قبل الجماع وأثنائه.
– لا يهمّها إن شعرت بالنشوة أم لا: كل ما يهمّها هو أن تنتهي فترة ممارسة العلاقة الحميمية بأسرع وقت ممكن، غير آبهة إذا شعرت بالنشوة أم لا.
– ترفض المداعبات التي قد يقوم بها الزوج خلال الجماع: إن كانت المرأة غير سعيدة في حياتها الحميمية، سترفض أي مبادرة جديدة قد يقوم بها الزوج أثناء الجماع.
– لا تعانق زوجها أو تبقى بقربه بعد ممارسة الجماع: هذا التصرّف يدلّ ا لى أن الزوجة غير سعيدة وتشعر بالإشمئزاز تجاه الزوج.
– تبدو باردة أثناء الجماع: قد تبدو الزوجة باردة وغارقة في عالم آخر أثناء الجماع. هذا التصرّف اللا إرادي قد يدلّ ا لى أنّها غير راضية على حياتها الحميمية.